الصفحه ٦٢٢ : أكثر لفائدة ، سواء أكانت الفائدة تامّة ، نحو : «النجاح في الاجتهاد» ،
أم ناقصة ، نحو : «قلعة بعلبك
الصفحه ٦٦٣ :
للإيذان بأن الجواب بعدها مبنيّ على قسم قبلها لا على الشرط ، نحو اللام في
الآية : (لَئِنْ
الصفحه ٦٧٦ : ،
فيجوز فيه البناء على الضمّ والنصب ، مثل : «يا سعد سعد الأوس» (٤).
٣ ـ يجوز ،
للضرورة الشعريّة ، تنوين
الصفحه ٦٨٧ : الأسماء والفعل المضارع.
أ ـ النصب في
الفعل المضارع :
ينصب الفعل
المضارع إذا سبقته إحدى أدوات النصب
الصفحه ٦٩٠ :
في اصطلاح النحاة ، صرفه عن تبعيّته في الإعراب لمنعوته. وهذا يقتضي صرفه
عن أن يكون نعتا ، إلى كونه
الصفحه ٦٩٧ : المفردة ، تعرب إعراب الهاء التي هي ضمير متّصل
للغائب المذكّر المفرد ، فانظرها واضعا في أمثلتها «ها» مكانها
الصفحه ٧٠٢ : على حذف النون لاتصاله بواو الجماعة ، والواو ضمير
متّصل مبنيّ على السكون في محل رفع فاعل) ولغة
الصفحه ٧٠٥ : أنت فيه ، وقد تلحقها كاف الخطاب ، فيقال : هيّك ، هيّك ، هيّكما
، هيّكم ، هيّكنّ («هيّكم» : اسم فعل أمر
الصفحه ٧١٢ : في قولك :
«جئت وحدي» فتعرب «وحدي» حالا منصوبا بالفتحة المقدّرة على ما قبل ياء المتكلّم ،
منع ظهورها
الصفحه ٧٢١ : في محل نصب منادى. «رجلا» : تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة.
يا له من رجل :
تعبير يستعمل
للتعجّب أيضا
الصفحه ٩ :
مِنَ
الصَّاغِرِينَ) (يوسف : ٣٢). (الألف في «ليكونا» بدل من نون التوكيد المحذوفة ، ويمكن
كتابتها
الصفحه ٢٧ : خبرا
مضافا إلى لفظ يخالف المبتدأ في التذكير والتأنيث. تقول : «الكتابة أحد اللسانين»
أو «الكتابة إحدى
الصفحه ٤٣ : » (١).
٤ ـ أنواعه :
الاستثناء أنواع منها :
١ ـ الاستثناء
التام ، وهو ما ذكر فيه المستثنى منه ، مثل : «ركب الطلاب
الصفحه ٤٧ : «استحالت» مرفوع بالضمّة الظاهرة).
الاستدراك :
ـ هو ، في
النحو ، رفع التوهّم المتولّد من كلام سابق بلفظة
الصفحه ٥٢ : إلى المدرسة؟».
ـ الاستبطاء ،
نحو قول الشاعر :
حتّى متى أنت
في لهو وفي لعب
والموت