الصفحه ١٩٣ :
مضارع مرفوع بالضمّة ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : «هو». وجملة «ينهمر»
في محل نصب خبر «بدأ
الصفحه ١٩٥ : » وهي نكرة من «الناصية» وهي معرفة.
أمّا المطابقة
في الإفراد والتثنية والجمع والتذكير والتأنيث ، فواجبة
الصفحه ٢٠٠ : » : ظرف منصوب بالفتحة متعلّق بحسب تمام الجملة ، (فهو
متعلّق مثلا بالفعل «قابل» في نحو : «قابلتك بعد
الصفحه ٢٢٤ : التاء ، ثمّ جيء بألف الإطلاق.
ولا يشترط في
المرخّم للضّرورة أن يكون معرفة ، فقد يأتي نكرة ، نحو قول
الصفحه ٢٦٣ :
تزوّجت).
٦ ـ أن يكون
حرف الجرّ هو «الواو» ، أو «الباء» ، أو «التاء» المستعملة في القسم ، نحو
الصفحه ٢٧١ : الإبهام أو الغموض عن المعنى العامّ بين طرفي الجملة ،
وهو المعنى المنسوب فيها لشيء ، ولذلك يسمّى تمييز
الصفحه ٢٧٤ :
التنازع بين حرفين ، ولا بين حرف وغيره ، والفعلان أو ما يشبههما في
التنازع يسمّيان «عاملي التنازع
الصفحه ٣٠٩ : ـ جنوب (الريح الجنوبيّة) جنائب».
١٠ ـ «فعيل» ،
نحو : «حزيق (الريح الشديدة) ، حزائق».
وممّا يحفظ فيه
الصفحه ٣٢٣ : تقع في
موضع رفع ، أو نصب ، أو جرّ ، أو جزم. وهذه الجمل أنواع عدّة أهمها :
١ ـ الجملة
الابتدائيّة
الصفحه ٣٣٠ : ) تعرب حالا منصوبة ، نحو : «كافأت الفائزين جميعا».
جنبه إلى جنبي :
بمعنى «ملاصقين»
وتعرب في نحو
الصفحه ٣٤٤ : الفعل ، في وقت
الإخبار ، فيصير مستقبلا بالنسبة إلى ذلك الوقت ، فينصب الفعل. أمّا إذا كان الفعل
للحال
الصفحه ٣٥٠ :
اسم ملحق بجمع
المذكر السالم ، يرفع بالواو ، وينصب ويجر بالياء.
الحصر :
راجع : القصر (في
اللغة
الصفحه ٤٠٣ : :
تعرب في
العبارة المشهورة «سمعا وطاعة» مفعولا مطلقا لفعل محذوف تقديره : «أسمع» ، منصوبا
بالفتحة الظاهرة
الصفحه ٤٠٦ : ، الجرّ ، وانظر تعلّق شبه الجملة في «تعليق شبه
الجملة».
الشبه الجموديّ :
هو نوع من
الشّبه قال به
الصفحه ٤١٩ : (٢) ، نحو : «إنّما ينجح الشجاع القلب». ويجوز في معمولها ،
إذا كان معرفة ، الرفع على الفاعليّة ، أو الجرّ على