الصفحه ٦٦١ :
المنقول :
انظر : «العلم
المنقول» في «العلم» (٢).
واسم الفعل
المنقول في «اسم الفعل
الصفحه ٦٧١ : النحت ، وأمثلة الحالة الثانية من النوع الثاني ،
فيها الكثير من التكلّف والتعسّف ، وهي من مبتكرات ابن
الصفحه ٦٧٤ : وتلميذه سيبويه واضع أول كتاب نحويّ وصل إلينا.
وما لبث أن
برزت مدرستان في النحو : واحدة كوفيّة وأخرى
الصفحه ٦٧٧ :
ثلاثة وثلاثين».
نداء ما فيه «أل»
: لا يجوز نداء ما فيه «أل» إلّا في صور ، منها :
١ ـ في اسم
الصفحه ٧١١ :
الإعراب. «تفعل» : فعل مضارع مرفوع بالضمّة الظاهرة ، وفاعله ضمير مستتر
فيه وجوبا تقديره : أنت
الصفحه ١٦ : . «المطر» : اسم «ابتدأ» مرفوع بالضمّة. «ينهمر» : فعل مضارع مرفوع
بالضمة. وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره
الصفحه ١٧ : «الأبد» منصوبة بالفتحة الظاهرة. وقد تأتي اسما فتعرب حسب موقعها في الجملة
، نحو : «سأحبّك إلى أبد الدهر
الصفحه ١٩ : حالاتها تعرب حسب موقعها في الجملة ، نحو : «جاء
ابن المعلّم» («ابن» : فاعل مرفوع بالضمة) ، ونحو : «شاهدت
الصفحه ٢٦ :
محل نصب حال ، نحو : «دخل الطلاب الصفّ آحاد آحاد».
الاحتجاج :
هو ، في النحو
والصرف ، إثبات
الصفحه ٩٤ : الأصوات
التي يقارب ، عند النطق بها ، أحد أعضاء النطق الأسنان أو يلامسها.
وهي في
العربيّة إما أن تكون
الصفحه ٩٥ :
أصوات الصّفير :
هي التي تنتج
عن انسياب الهواء في موضع النطق انسيابا قويا بسبب تضييق ممره. وهي في
الصفحه ٩٧ :
جر ، لا وجود له لا في الحقيقة ، ولا في التقدير الذي يقوم مقامها ، وإنما
وجوده مقصور على تخيّل غرضه
الصفحه ١٠٨ : ، وَالْآخِرَةُ
خَيْرٌ وَأَبْقى) (الأعلى : ١٤ ـ ١٧).
الإضمار :
ـ هو ، في
النحو ، الإتيان بالضمير بدل الاسم
الصفحه ١١٣ :
الاسم المنقوص في حالتي الرفع والجر ، وذلك للثقل ، نحو : «يقضي القاضي على
الجاني» (١). أمّا في حالة
الصفحه ١١٦ : : الفعل
المضارع (٤).
أعطى :
من الأفعال
التي تنصب مفعولين ليس أصلهما مبتدأ وخبرا ، وأحدهما فاعل في