١ ـ فعلا ماضيا جامدا لإنشاء الذمّ بمعنى «بئس» ، مجرّدا من الحدث والزمان ، غير متصرّف حسب الأزمنة. أحكامها أحكام «بئس». (انظر : أفعال المدح والذم ـ ٢).
نحو «ساء لاعبا زيد» («ساء» : فعل ماض مبنيّ على الفتح الظاهر. وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا على خلاف الأصل ، تقديره : هو.
«لاعبا» : تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة.
«زيد» : خبر لمبتدأ محذوف تقديره : هو ، مرفوع بالضمّة الظاهرة أو مبتدأ مؤخّر مرفوع بالضمّة ، وجملة «ساء» في محل رفع خبر مقدّم)
٢ ـ فعلا تامّا متصرّفا ، بمعنى : أحزنه ، أو فعل به ما يكرهه ، أو قبح ، ... نحو : «ساء الجيش أن تتفرّقوا» («ساء» : فعل ماض مبنيّ على الفتح الظاهر. «الجيش» : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. «أن» : حرف مصدريّ ونصب واستقبال مبنيّ على السكون لا محل له من الإعراب. «تتفرّقوا» : فعل مضارع منصوب بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، والواو ضمير متصل مبنيّ على السكون في محل رفع فاعل ، والمصدر المؤوّل من «أن تتفرّقوا» أي : «تفرّقكم» في محل رفع فاعل «ساء»). وانظر : أفعال المدح والذم.
سابع :
لها أحكام «ثالث» ، وإعرابها. راجع : ثالث.
سابع عشر :
لها أحكام «ثالث عشر» ، وإعرابها.
راجع : ثالث عشر.
سابع وأربعون ـ سابع وتسعون ـ سابع وثلاثون ـ سابع وثمانون ـ سابع وخمسون ـ سابع وسبعون ـ سابع وستون ـ سابع وعشرون
لها أحكام «ثالث وأربعون» ، وتعرب إعرابها. انظر : ثالث وأربعون.
سابعة :
لها أحكام «ثالثة» وإعرابها. راجع : ثالثة.
سابعة عشرة :
لها أحكام «ثالثة عشرة» ، وإعرابها.
راجع : ثالثة عشرة.
سابعة وأربعون ـ سابعة