الصفحه ١٨ :
حشدت على باب الوصي وعبّأت
أضغانها واستنفرت غوغاءها
ما كان
الصفحه ٤٣ : « النهاية » للشيخ
الطوسيّ ، فكتب المؤلّف على نسخته بلاغ القراءة ، وأجاز له الكتاب عنه ، واليك نصّ
ما كتبه
الصفحه ٦٤ : ) ].
والمقصودُ من هذا : أنَّ العَبْدَ لا يَصِلُ
إلى كمالهِ ونجاتهِ إلا :
إمّا بفعله ، كخلقه.
[ أ ]وْ بَعْثَ
الصفحه ٦٥ : واجِبُ ، وَهُوَ دَفْعُ المضرّةِ : ولكنّه لا يهْتَدي
إلى طَريقِ كُلّ واحدٍ منهما ـ من الكمال والهلاك
الصفحه ١٣ :
الشيخ محمد حسن آل سميسم ............
١٢
رمتها سهام
الدهر
الشيخ حبيب شعبان
الصفحه ٢٨ :
الشيخ محمد حسن آل سميسم ............
١٢
رمتها سهام
الدهر
الشيخ حبيب شعبان
الصفحه ٥٩ : أكثر الناسِ ـ بَل كُلّهُمْ
ـ يَعلمونَ من أنْفُسِهم احتياجَهم إلى غَيْرهم ، وذلكَ أوّلُ مَراتِبِ
الصفحه ٨ :
حملت العبء من صغر وناغت
على كفيك أنغام حُبالى
فتحت القلب إذ ضاقت رحاب
الصفحه ٢٣ :
حملت العبء من صغر وناغت
على كفيك أنغام حُبالى
فتحت القلب إذ ضاقت رحاب
الصفحه ٤٧ : ، والفطرة السليمة ، بل هو من المقاصد
العالية والشريفة للإنسان على الأرض.
وهذا الإحساس هو الذي تؤكّد عليه
الصفحه ٦٢ : تعالى واجب الوجود من كلّ
وجه؛ فلا يتوقف وجوده على غيره ، فلا يحتاج إلى فاعلٍ ، ولا شرطٍ ، ولا علّة ، ولا
الصفحه ٧ :
وانتهجنا من حبّه ما هدانا
وصراطاً عاشت عليه الدروب
فعلى عُتمة الطريق ضيا
الصفحه ٢٢ :
وانتهجنا من حبّه ما هدانا
وصراطاً عاشت عليه الدروب
فعلى عُتمة الطريق ضيا
الصفحه ٩ : بدراً ترون ولا هلالا
سأبقى ما حييتُ على هداهم
وأنعمُ في جحيم الحب بالا
الصفحه ٢٤ : بدراً ترون ولا هلالا
سأبقى ما حييتُ على هداهم
وأنعمُ في جحيم الحب بالا