الصفحه ٩ :
وجرّد من ضغائنه حساما
وسدّد حقدهُ الغاوي نبالا
تخبّط في الظلام
الصفحه ١٨ :
بالظلم واشتكت البتول جفاءها
أيكون حب محمّد في قلبه
من مات حيراناً يكنّ عداءها
الصفحه ٢٠ :
من تربة الأرض وماء الجنانْ
تورّدت في وجهها جنتانْ
لو كان انسان
الصفحه ٢٤ :
وجرّد من ضغائنه حساما
وسدّد حقدهُ الغاوي نبالا
تخبّط في الظلام
الصفحه ٤٦ : الأساسية
المطروحة في هذا العلم.
وقد سلك العلماء مناهج عددةً للوصول إلى
« إثْبات هذه الحقيقة » وتوضيح هذا
الصفحه ٤٩ : الجلاليّة ، والسلبيّة الإكراميّة.
ومهّد في آخر الفصل للحاجة إلى « النبوّة »
باعتبارها طريقاً إلى «
الكمال
الصفحه ٢ : ما تحفّز ثائرٌ
إلاّ أعاد عليه عاشوراءها
وإذا تعثّر موكب في زحفه
الصفحه ١٧ : ما تحفّز ثائرٌ
إلاّ أعاد عليه عاشوراءها
وإذا تعثّر موكب في زحفه
الصفحه ٣٧ : لم يُعرف من ذي قبل ، ولم
توجد له نسخة ، بل لم يذكر اسمه في شيء من الفهارس ، حتّى فات « الذريعة
الصفحه ٦١ :
مسألة [ في حياته ، ووجوده
] :
ولمّا عُلِمَ أنّه عالمٌ قادرٌ ؛ ثَبَتَ
أنّه حَيٌّ ، موجود :
إذْ
الصفحه ٦٧ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم أجلى ، وأمرُهُ
في ذلك أعْلى ، فهو بالنبوّة أولى.
وَهُوَ : القُرآن
؛ الظاهرُ بين ظهرانيّ البرّ
الصفحه ٤ : ء
تعانقُ في مجدها أحمدا
وتملأ دنيا الوفاء العظيم
بفيضٍ من الطهر لن ينفدا
الصفحه ١٩ : ء
تعانقُ في مجدها أحمدا
وتملأ دنيا الوفاء العظيم
بفيضٍ من الطهر لن ينفدا
الصفحه ٤٢ : محمّد :
كما مرّ في سَنَد الحديث الي رواه ابن
العديم ، ونقلناه سابقاً.
٢ ـ قطب الدين
الكيدري :
هو
الصفحه ٥٣ :
٥ ـ ووضعنا له هذه المقدّمة المحتوية
على الحديث عن المؤلّف ثمّ عن الكتاب ، سعياًَ في التعريف