الصفحه ٥٢ : بدا من عبارته ، إمّا بتعديل
النصّ مباشرة ، ثمّ الأشارة إلى ما كان في النسخة في الهوامش.
أو بجعل ما
الصفحه ٥٠ : الالتفات إلى أن الكتاب واحد من
عيون التراث الكلامي في المكتبة الاسلامية.
وواحد من مؤلفات علمائنا ، التي
الصفحه ٦ :
أم تولّى هذي الجراح طبيب
أم سقاك الإله فيضاً من الحب وشهداً كأنّه
شؤبوب
ما تُرى
الصفحه ٢١ :
أم تولّى هذي الجراح طبيب
أم سقاك الإله فيضاً من الحب وشهداً كأنّه
شؤبوب
ما تُرى
الصفحه ٥٣ : بالمؤلف بوسع ما
بالامكان ، ومن خلال ما وقع في أيدينا من أدوات ومصادر.
٦ ـ ونرى لزاماً علينا أن نقدّم
الصفحه ٦١ : ء كما هِيَ ، إذْ لا اختصاصَ لِكَوْنِهِ عالماً
بمعلومٍ دونَ مَعلومٍ.
فيَعْلمُ ما يُفْضي إلى صَلاحِ
الصفحه ٥١ : لمعانٍ :
منها : أن يعجل الراعي من الرعي لبناً
إلى أصحاب الغنم قبل أن تروح إليهم.
ومنه : ما تعجَّلته
الصفحه ٤٩ : النظام ، لا يتمّ الا
بثبوت الجزاء ، من ثواب للطاعة ، وعقاب للعصيان ، إلى آخر ما تستتبعه من اُمور.
وفي
الصفحه ٦٧ : بَعْدَه من يحتاجُ إلى هذِهِ الأشياءِ وإلى النِظام في أمُورِ الخلق ، فَيُفضي
جميعَ ما تحتاجُ إليه أمّتهُ
الصفحه ٣٧ : ، والصلاة والسلام على رسوله الأمين الذي جاء بالصدق ، وعلى الأئمة
المعصومين من آله حجج الله على الخلق.
وبعد
الصفحه ٤٨ :
ففي
العبارة :
لا تجد أيّ تعقيد ، أو غرابة ، أو صعوبة
، بل على العكس من كلّ ذلك ، يُحاول التوضيح
الصفحه ٤٦ : «
علم الكلام ».
ويتميّز ـ بينَ العلوم ـ بوجوبه العينيّ
على كلّ مُنْتَمٍ إلى الدين الإسلاميّ الحنيف
الصفحه ٤ :
وتوقدُ في الداجيات الشموس
لتكشف من ظلمةِ ما بدا
فتزدان بالنور أيامنا
الصفحه ١٩ :
وتوقدُ في الداجيات الشموس
لتكشف من ظلمةِ ما بدا
فتزدان بالنور أيامنا
الصفحه ٣ :
حشدت على باب الوصي وعبّأت
أضغانها واستنفرت غوغاءها
ما كان