الصفحه ٣٠٤ :
ما لا يجرح من ذلك فهو وقيذ محرم بظاهر الكتاب والسنة وفي حديث قتادة عن
عقبة ابن صهبان عن عبد الله
الصفحه ٣١٧ : فواجب أن يكون تعليم
المسلم شرطا في الإباحة* قيل له لا يخلو تعليم المجوسي من أن يكون مثل تعليم
المسلم
الصفحه ٣١٩ :
على رفض هذا الخبر وترك استعماله من وجوه أحدها أن أحدا من الفقهاء لا يقول أنه
إذا وجده بعد ثلاث يأكله
الصفحه ٣٣٤ :
الأحداث للصلاة وكانت الصلاة اسما للجنس يتناول سائرها من المفروضات
والنوافل اقتضى ذلك أن تكون من
الصفحه ٣٥٢ :
فيه عن النبي صلىاللهعليهوسلم هذا وضوء من لم يحدث وهو حديث شعبة عن عبد الملك بن
ميسرة عن النزال
الصفحه ٣٥٥ : آخر قال حتى بلغ سبعا * قيل له
أما حديث خزيمة وما قيل فيه ولو استزدناه لزادنا فإنما هو ظن من الراوي
الصفحه ٣٧٠ :
تعالى (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً طَهُوراً) ومعناه مطهرا فحيثما وجد ينبغي أن يكون مطهرا مستوفيا
الصفحه ١٠٦ : فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ) والفريضة هي التسمية والتقدير كفرائض المواريث والصدقات
الصفحه ١٢٢ :
وإن المولى أملك بذلك منها وقوله تعالى (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى
الصفحه ١٣٣ :
بقوله تعالى (وَلْيُمْلِلِ الَّذِي
عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ
الصفحه ١٧٩ : المنصوص عليه الذي لا احتمال
فيه لغيره لا يقع التنازع فيه من الصحابة مع علمهم باللغة ومعرفتهم بما فيه
الصفحه ٢٢٦ : الإسلام ولا تثبتوه ولكن تثبتوا في ذلك حتى تعلموا
منه معنى ما أراد بذلك ألا ترى أنه قال (إِذا ضَرَبْتُمْ
الصفحه ٢٣١ : عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ
كَفَرُوا) فقال
الصفحه ٢٤٠ : أجمله ابن عمر في حديثه وقد روى في حديث عبد الله بن
مسعود من رواية ابن فضل عن خصيف عن أبى عبيدة عن عبد
الصفحه ٢٤٤ :
من فروض الصلاة لأنه لما كان معلوما أن فعل الصلاة خلف النبي صلىاللهعليهوسلم لم يكن فرضا فغير