الصفحه ٦٠ : مِنَ النِّساءِ) وقوله تعالى (اللَّاتِي دَخَلْتُمْ
بِهِنَ) على وقوع التحريم بالزنا فلم يحصل من كلام
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوسلم فذاكرهم ذلك فكرهوا أن يتزوجها فلما رجع ابن مسعود نهى
من كان أفتاه بذلك وكانوا أحياء من بنى فزارة
الصفحه ١٠٧ :
أن عقد النكاح في ملكهما والدليل على ذلك أنه جائز له أن يخلعها على البضع
فيأخذ منها بدله فهما ما
الصفحه ١٦٣ : (الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ ما آتاهُمُ اللهُ
مِنْ فَضْلِهِ) قيل
الصفحه ١٧٤ :
الجميع على أن العارية لو نقصت بالاستعمال لم يضمن النقصان فإذا كان الجزء منها
غير مضمون مع حصول القبض عليه
الصفحه ٢١٠ : ومالك القتل في الحرم والشهر الحرام كهو في غيره فيما
يجب من الدية والقود وسئل الأوزاعى عن القتل في الشهر
الصفحه ٢٢٣ : لا يفعلها
فأشبه الليل ولم يقطع التتابع* قوله تعالى (تَوْبَةً مِنَ اللهِ) قيل فيه إن معناه اعملوا بما
الصفحه ٢٢٤ : أخبره أنه قال يا رسول الله أرأيت إن لقيت رجلا من الكفار
فقاتلنى فضرب إحدى يدي بالسيف ثم لاذ مني بشجرة
الصفحه ٢٢٧ :
المجاهدين على القاعدين والحض على الجهاد ببيان ما للمجاهدين من منزلة
الثواب التي ليست للقاعدين عن
الصفحه ٢٥٤ : لم تدخلها صفرة * وقد رويت أخبار في تعجيل العصر قد
يحتج بها من يقول بالمثل وفيها احتمال لما قالوه
الصفحه ٢٥٥ : أن كل صلاة منها مخصوصة بوقت غير وقت الأخرى وقال النبي
صلىاللهعليهوسلم في حديث أبى قتادة التفريط
الصفحه ٢٦٥ :
به من يقول أن النبي صلىاللهعليهوسلم لم يكن يقول شيئا من طريق الاجتهاد وأن أقواله وأفعاله
كلها
الصفحه ٢٦٧ :
دلوك في إناء المستسقى وإن امرؤ سبك بما يعلم منك (١) فلا تسبه بما تعلم منه فإن الله جاعل لك أجرا
الصفحه ٢٨٣ : نَصِيبَهُمْ) إلى أن جعل الله ذوى الأرحام أولى من الحليف بقوله (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى
الصفحه ٢٨٤ :
لكثرة أعدائهم من سائر المشركين ومن يهود المدينة ومن المنافقين فلما أعز
الله الإسلام وكثر أهله