الصفحه ٣٦١ :
على غيره فقوله الأذنان من الرأس حقيقته إنهما بعض الرأس فواجب إذا كان
كذلك أن تمسحا معه بماء واحد
الصفحه ٣٦٢ : سمعها
وليست كأخرى
سمعها لم يوقر
فأضاف السمع
إلى الهامة ويدل على أنهما تمسحان مع
الصفحه ٣٦٣ : ممسوح
مع الرأس دل ذلك على أنهما من الرأس ولأنا لم نجد عضوا بعضه من الرأس وبعضه من
الوجه وقال أصحابنا لو
الصفحه ٣٧١ : فعله مرتبا
لم يمكنه إثباته إلا برواية* فإن قيل كيف يجوز أن يتأول عليه ترك الترتيب مع قولك
إن المستحب
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوسلم بها فمنسوخ مع وجود العصبات وذوى الأرحام وولاء العتاقة
والموالاة والزوجية هي أسباب ثابتة يستحق بها
الصفحه ٨ : حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) قال أبو بكر ذكر في الحديث الأول قصة المرأة مع بنتيها
وذكر في هذا الحديث أن جابرا
الصفحه ٣٤ : حيث يرى فلما جاز أن يستحقه الرجل مع ابنه ومع أبيه والبعيد مع
القريب علمنا أنه غير مستحق لهم على وجه
الصفحه ٤٢ : الرجل التعيير والضرب
بالنعال إذ كانت المرأة مخصوصة في الآية الأولى بالحبس ومذكورة مع الرجل في الآية
الصفحه ٤٣ : بعده فكأن الأذى حدا لهما
جميعا ثم الحبس للمرأة مع الأذى وذلك يبعد من وجه لأن قوله تعالى (وَالَّذانِ
الصفحه ٤٧ :
كَثِيراً) يدل على أنه مندوب إلى إمساكها مع كراهته لها وقد روى
عن النبي صلىاللهعليهوسلم ما يوافق معنى ذلك
الصفحه ٤٨ : وقوع الفرقة من قبلها وفائدة تخصيص الله تعالى حال الاستبدال بالنهى عن أخذ
شيء مما أعطاها مع شمول الحظر
الصفحه ٧٣ : لأنها تحل معه في فراش* وقيل لأنه يحل له منها
الجماع بعد النكاح والأمة وإن استباح فرجها بالملك لا تسمى
الصفحه ٩٣ : يقع على معان مختلفة
وأصله المنع ومنه سمى الحصن لمنعه من صار فيه من أعدائه ومنه الدرع الحصينة أى
الصفحه ٩٧ : ذكرنا* قال أبو بكر فكان الذي
شهر عنه إباحة المتعة من الصحابة عبد الله بن عباس واختلفت الروايات عنه مع
الصفحه ١٠٩ : مضاعفة وقوله
تعالى (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ) ليس بدلالة على أن أحدنا