الصفحه ٤٩ : أخذ شيء مما أعطاها مع إفضاء بعضهم إلى
بعض وهو الوصول إلى مكان الوطء وبذلها ذلك له وتمكينها إياه من
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوسلم الحرام لا يحرم الحلال لو ورد بلفظ عموم لما صح اعتقاد
العموم فيه وكان مفهوما مع وروده أنه أراد بعض
الصفحه ٦٠ : إذ كانت المرأة متميزة عن أمها فهما غير مختلطتين فإذا
جاز أن يقع التحريم بهذه الوجوه مع عدم الاختلاط
الصفحه ٧١ : (وَأُمَّهاتُ
نِسائِكُمْ) جملة مكتفية بنفسها يقتضى عمومها تحريم أمهات النساء مع
وجود الدخول وعدمه وكان قوله
الصفحه ٧٧ :
له جمع أختها في هذه الحال مع بقاء حقوق النكاح وإن كان وطؤه إياها موجبا
للحد ودليل آخر وهو أنه لما
الصفحه ٨٤ : امرأة (١) مجحا فقال لعل صاحبها ألم بها قالوا نعم قال لقد هممت
أن ألعنه لعنة تدخل معه في قبره كيف يورثه
الصفحه ٨٩ : يجد
شيئا قال زوجتكها بما معك من القرآن وما معه من القرآن لا يكون مهرا فدل ذلك على
صحة ما ذكرنا* واختلف
الصفحه ٩١ : كنتم تفرحون وأيضا كون القرآن معه لا يوجب
أن يكون بدلا والتعليم ليس له ذكر في هذا الخبر فعلمنا أن مراده
الصفحه ٩٤ : الرجم إذا زنا وهذا الإحصان
يشتمل على الإسلام والعقل والبلوغ والحرية والنكاح الصحيح مع الدخول بها وهما
الصفحه ١٠١ : أبى حازم عن ابن مسعود قال
كنا نغزو مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم وليس لنا نساء فقلنا يا رسول الله
الصفحه ١٠٣ : فيها بين الصدر الأول
على ما بينا وقد اتفق فقهاء الأمصار مع ذلك على تحريمها ولا يختلفون فيه واختلف
الصفحه ١٠٥ : بعد مضى العشرة* قيل له ليس هذا نكاحا موقتا بل
هو مؤبدا وإنما قطعه بالطلاق ولا فرق بين ذكر الطلاق مع
الصفحه ١٠٧ : إثبات الهبة
بعقد الزيادة إذا لم تكن هبة وقد صح التمليك كانت زيادة لاحقة بالعقد بدلا من
البضع مع التسمية
الصفحه ١١١ : الدلالة من وجهين على جواز تزويج
الأمة مع القدرة على نكاح الحرة أحدهما إباحة النكاح على الإطلاق في جميع
الصفحه ١١٦ : جميع ما ذكرنا من عموم الآي في
الباب الذي قبله الموجبة لجواز نكاح الأمة مع وجود الطول إلى الحرة ودلالتها