الصفحه ٣٢٥ : مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) يخصه ويكون قوله تعالى (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ
الصفحه ١٢٦ : ء يدرك ولو بعد حين
وقوله تعالى (يُرِيدُ اللهُ
لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٦ : الحديث أن قوله
تعالى (وَالَّذِينَ عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ) أريد به معاقدة الأخوة التي آخى بها رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : القول دليل على إسلامه وليس اليهودي والنصراني بمنزلة
المشركين الذين كانوا في زمان النبي
الصفحه ٢٥٢ : اليهود والنصارى فقالوا كنا أكثر عملا وأقل عطاء قال هل
نقصتم من جعلكم شيئا قالوا لا قال فإنما هو فضلي
الصفحه ٣٢٣ : الله صلىاللهعليهوسلم نسبه إلى متخذي الأحبار والرهبان أربابا وهم اليهود
والنصارى ولم ينف ذلك عنه من
الصفحه ١٨٧ : على خلاف هذا التأويل الأخير وأنهم من أهل مكة وهو قوله تعالى (فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيا
الصفحه ٣٢٠ : نزلت فيه الآية ويجوز
أن يريد به اليوم الذي تقدم ذكره في موضعين أحدهما قوله (الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ
الصفحه ١٤ : مرادون بالآية* واسم الولد يتناول أولاد الابن كما يتناول
أولاد الصلب قال الله تعالى (يا بَنِي آدَمَ) ولا
الصفحه ٩٥ : دليل على صحة قول أبى حنيفة
فيمن استأجر امرأة فزنا بها أنه لاحد عليه لأن الله تعالى قد سمى المهر أجرا
الصفحه ٢٦٤ : ليس لهم هذا الرجاء وهذه الفضيلة قوله تعالى (وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ) قيل فيه وجهان
الصفحه ٢٩٨ : واستيفاء شروط الذكاة فيه وعموم قوله [والموقوذة] عام
في المقدور على ذكاته وفي غيره مما لا يقدر على ذكاته
الصفحه ١٨٥ :
إذ لا سبيل لنا إليه إلا من هذه الجهة* فإن قيل لما قال تعالى (لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٦ : مسيلمة رجال فقتلوا* قوله تعالى (بَشِّرِ الْمُنافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ
عَذاباً أَلِيماً الَّذِينَ
الصفحه ٢٦٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم في الأحكام وقد قيل في قوله تعالى (وَلا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً) أنه جائز