الصفحه ١٦٤ : أوضح دليل على أن الله قطع
عذرهم من فعل ما كلفهم من الإيمان وسائر الطاعات وأنهم ممكنون من فعلها* وقوله
الصفحه ٢٨٠ : دِينَهُمْ لِلَّهِ) يدل على أن كل ما كان من أمر الدين على منهاج القرب
فسبيله أن يكون خالصا لله سالما من شوب
الصفحه ٢٣ : هذا لا يغنى عنك ولا عنى شيئا
لو مت أومت قسما ميراثنا على ما عليه القوم من خلاف رأيك ورأيى قال فإن شا
الصفحه ١١٨ :
لا يدل على أن ما عدا المخصوص حكمه بخلافه* فإن قيل لا يصح الاحتجاج بقوله (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ١٠٩ : هذه حاله ولا
دلالة فيه على حكم من وجد طولا إلى الحرة لا بحظر ولا إباحة* واختلف السلف في معنى
الطول
الصفحه ٣٦١ : روى من جهة يعتمد عليها
ولو صح لم يدل على قولك لأنهما إذا كانتا من الرأس فالماء الجديد الذي أخذ لهما هو
الصفحه ٢٢٩ : محتسبا للأول كان الذي وجب أن يقضى عنه ما بقي وفيه الدلالة على أن
من قال إن خرجت من دار إلا إلى الصلاة أو
الصفحه ٣٠ : سَدِيداً) يعنى في منع الرجل الوصية بجميع ماله على ما تقدم من
بيان تأويله فيدل على جواز الوصية ببعض المال
الصفحه ١١١ :
وضميره هو ما تقدم ذكره مظهرا في الخطاب وهو عقد النكاح فكان تقديره فاعقدوا نكاحا
على ما طاب لكم من النسا
الصفحه ١٦٧ :
تَقُولُونَ) يدل على أن السكران الذي منع من الصلاة هو الذي قد بلغ
به السكر إلى حال لا يدرى ما يقول وأن السكران
الصفحه ١٧٠ : إلى المجاز إلا بدلالة ولا دلالة توجب صرف ذلك عن الحقيقة
وفي نسق التلاوة ما يدل على أن المراد حقيقة
الصفحه ٢٣٠ : صلاة الخائف كفرض غيره وأن ما
روى من أنه كان للقوم ركعة ركعة على معنى أنها كانت ركعة ركعة مع النبي
الصفحه ٣١٠ : ما يحل لهم من الصيد فخص الجواب
بأوصاف المذكورة فلا تجوز استباحة شيء منه إلا على الوصف المذكور ثم قال
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوسلم من نظر إلى فرج امرأة حرمت عليه أمها وابنتها وروى حماد
عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال لا ينظر
الصفحه ١٣٩ : لم
يفارقه في أنه لا يكره له ترك إجابته إلى الإقالة بعد الفرقة ويكره له قبلها* ويدل
عليه ما حدثنا عبد