الصفحه ١٣ : بعدهم من التابعين وفقهاء
الأمصار على القول الأول إلا ما حكينا عن ابن عباس وابن سيرين وظاهر القرآن يدل
الصفحه ٣٣٨ : ء احتيج إلى النية فيه لتمييز ما يقع منه عن الغسل عما يقع
منه عن الوضوء وأما الغسل لا يختلف حكمه في نفسه
الصفحه ١٩ : (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ) وقد كان عمر رجلا من أهل اللسان لا يخفى عليه ما طريق
معرفته
الصفحه ٣٤٩ :
مفروض المسح نقل الماء من موضع إلى موضع وذلك لأن المقصد فيه إمساس الماء
الموضع لا إجراؤه عليه فإذا
الصفحه ٣٦٦ : الآية الدلالة من وجهين على ما قلنا أحدهما
إيجابه على المحدث غسل هذه الأعضاء وإباحة الصلاة وموجب الاستنجا
الصفحه ٢٤٤ : قائما حتى
تفرغ الطائفة الأولى من الركعة الثانية وذلك خلاف الأصول على ما بينا فيما سلف من
مذهب مالك
الصفحه ٢٣٣ : وفي
ذلك الدلالة من وجهين على أنهما فرض المسافر أحدهما أن فرض الصلاة مجمل في الكتاب
مفتقر إلى البيان
الصفحه ٩ : بأخذ الثلث مع الأنثى
أولى وقد احتجنا إلى بيان حكم ما فوقهما فلذلك نص على حكمه وأيضا لما قال الله
تعالى
الصفحه ١٨٤ : شيء من حوادث الأحكام ما فيه حظر أو إباحة أو إيجاب أو
غير ذلك وألزمهم رده إلى الرسول وإلى أولى الأمر
الصفحه ١١٣ : سِتِّينَ مِسْكِيناً) كان حكم الكفارة مقصورا على المذكور في الآية على ما
اقتضته من الترتيب وليس معك آية تحظر
الصفحه ٢٠ : غير جهة الولادة ممن نسب
إليه كالإكليل المشتمل على الرأس وهذا يدل على صحة قول من تأولها على ما عدا
الصفحه ٣٦٨ : عن على وعبد الله وأبى هريرة ما أبالى بأى أعضائى بدأت إذا أتممت وضوئي ولا
يروى عن أحد من السلف والخلف
الصفحه ٧١ : العموم
فلما كان ذلك في معنى الاستثناء وكان من حكم الاستثناء عوده إلى ما يليه إلا أن
تقوم الدلالة على
الصفحه ١٠٦ : بَعْدِ الْفَرِيضَةِ) أنه ما تراضيتم به من حط بعض الصداق أو تأخيره أو هبة
جميعه وفي هذه الآية دلالة على
الصفحه ٢٩٣ : الناس كانوا مقرين بعد مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم على ما كانوا عليه من الأمور التي لا يحظرها العقل إلى