الصفحه ٣٣٩ : فيها لما أخلاه النبي صلىاللهعليهوسلم من التوقيف عليها وفي ذلك أوضح دليل على أنها ليست من
فروضها
الصفحه ٣٦٥ : عليه من جهة السنة حديث ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه توضأ مرة مرة وقال هذا وضوء من لا يقبل
الصفحه ٣٥٧ : والدليل
على صحة القول الأول قوله تعالى (وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ) وحقيقته تقتضي إمساسه الماء ومباشرته
الصفحه ١٢٤ : تأويل من تأوله على أسلمن بعيد لأن ذكر الإيمان قد
تقدم لهن بقوله (مِنْ فَتَياتِكُمُ
الْمُؤْمِناتِ) قال
الصفحه ١٥١ : فإن
أطاعهما وإلا أقبلا على الآخر فإن سمع منهما وأقبل إلى الذي يريدان وإلا حكما
بينها فما حكما من شي
الصفحه ٢٧٤ : اليهودية إلى النصرانية ولا من النصرانية إلى
اليهودية قال مالك وإذا رجع المرتد إلى الإسلام فلا ضرب عليه وحسن
الصفحه ٢٧٨ : الحق عليه من نحو ترك
الصلاة في الجماعة لأجل ما يسمع من صوت الغناء والملاهي وترك حضور الجنازة لما
معها
الصفحه ٢٢٣ : صلىاللهعليهوسلم لقيت رجلا ومعه غنيمات له فقال السلام عليكم لا إله إلا
الله محمد رسول الله فقتله رجل من القوم فلما
الصفحه ٢٣٥ : تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ) على عدد الركعات يحتج بعمومه في جميع الأسفار إذا كان
خائفا من العدو ثم إذا ثبت ذلك
الصفحه ٣٠٥ : أن يعيش بعده ساعة أو أكثر ثم قتله
بعد رميته أكل ما لم بين منه ولم يؤكل ما بان وفيه الحياة ولو مات من
الصفحه ٢٦٧ : وعليه
وزرا ولا تسبن شيئا مما خولك الله قال أبو جرى والذهب ذهب بنفسه ما سببت بعده شيئا
لا شاة ولا بعيرا
الصفحه ٣٦٤ : صلىاللهعليهوسلم توضأ مرة مرة وقال هذا وضوء من لا يقبل الله له صلاة
إلا به قالوا ومعلوم أن فعله كان على وجه
الصفحه ٣٨٢ :
٣٣١
فصل تجديد
الوضو
٣٥٧
باب الوضو
مرة مرة
٣٣٣
فصل ضمير أذا
قمتم ألى
الصفحه ٣٤٢ : ابن عمر متقضيا في أمر الطهارة كان يدخل الماء
عينيه ويتوضأ لكل صلاة وكان ذلك منه استحبابا لا إيجابا ولا
الصفحه ٣٠٢ : بظفر
نفسه فإنه قاتل وليس بذابح وقال مالك بن أنس كل ما بضع من عظم أو غيره ففرى
الأوداج فلا بأس به وقال