الصفحه ٢٣٠ : ابن جريج عن ابن طاوس عن أبيه
قال قال قصرها في الخوف والقتال الصلاة في كل حال راكبا وماشيا فأما صلاة
الصفحه ٢٤٣ : لسائر الصلوات المفعولة في حال الأمن* وأما القول الذي روى عن أبى
يوسف في أنه لا تصلى بعد النبي
الصفحه ٢٤٦ : رضى الله عنه لم يكن إذ ذاك
أسلم وكان قائدا للمشركين في تلك الغزوة كما في صحيح أبى داود.
الصفحه ٢٤٨ : عن عبد الله بن مسعود قال إن دلوكها
غروبها وعن أبى عبد الرحمن السلمى نحوه قال أبو بكر لما تأولوا الآية
الصفحه ٢٦٠ :
أبى النجم.
حتى إذا
الشمس اجتلاها المجتلى
بين سماطي
شفق مهول (١)
فهي
الصفحه ٢٦٢ : به القائلون بالحمرة ما روى ثور بن يزيد عن سليمان بن موسى
عن عطاء بن أبى رباح عن جابر بن عبد الله قال
الصفحه ٢٦٣ : أفق ولم أره يغيب وقال ابن
أبى أويس رأيته يتمادى إلى طلوع الفجر انتهى وبهذا تعلم أن ما ذكره المصنف لا
الصفحه ٢٧٠ :
ابن عروة عن أبيه عن عائشة أنها نزلت في المرأة تكون عند الرجل ويريد
طلاقها ويتزوج غيرها فتقول
الصفحه ٢٨٨ : نزلت في أبى بكر الصديق حين حلف أن لا ينفق
على مسطح ابن أثاثة لما كان منه من الخوض في أمر عائشة رضى الله
الصفحه ٢٩٨ : بن
أبى النجود عن زر بن حبيش قال سمعت عمر بن الخطاب يقول يا أيها الناس هاجروا ولا
تهجروا وإياكم
الصفحه ٢٩٩ : المتردية إذا
أدركت ذكاتها قبل أن تموت أكلت وكذلك الموقوذة والنطيحة وما أكل السبع وعن أبى
يوسف في الإملا
الصفحه ٣٠٣ :
حديث نافع عن كعب بن مالك عن أبيه أن جارية سوداء ذكت شاة بمروة فذكر ذلك
كعب للنبي
الصفحه ٣٠٧ : الْمَيْتَةُ) إلى آخر ما ذكر ثم خص من ذلك حال الضرورة وأبان أنها
غير داخلة في التحريم وذلك عام في الصيد في حال
الصفحه ٣١٦ :
شعبة عن عبد الله بن أبى السفر عن الشعبي قال قال عدى بن حاتم سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت أرسل
الصفحه ٣٢٢ : يكونون إلا من بنى إسرائيل وإن دانوا بدينهم قول ساقط مردود وروى هشام
بن حسان عن محمد بن سيرين عن أبى عبيدة