الصفحه ١٤٩ : معشر
عن سعيد المقبري عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم خير النساء امرأة إذا نظرت إليها
الصفحه ١٥٣ : لاحقة به* قال وقد روى عن ابن عباس ومجاهد وأبى سلمة وطاوس وإبراهيم
قالوا ما قضى به الحكمان من شيء فهو
الصفحه ١٦٣ :
بنعم الله عنده وأبان أنه ليس أخباره بها على وجه الافتخار وقال صلىاللهعليهوسلم لا ينبغي لعبد أن يقول
الصفحه ١٦٩ : فيه وهو جنب
إلا على بن أبى طالب فإنه كان يدخله جنبا ويمر فيه لأن بيته كان في المسجد فأخبر
في هذا
الصفحه ١٧٢ : عليه مفاتيح الكعبة وقال ابن عباس
وأبى بن كعب والحسن وقتادة هو في كل مؤتمن على شيء وهذا أولى لأن قوله
الصفحه ١٧٥ :
الغزاة أيضا ثم أراد أن يردها إلى عبد الله أبى عبد الله أن يقبلها فقال له خذها
فإن جزاء القرض الوفا
الصفحه ١٨٢ : الَّذِينَ
يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ) قال الحسن وقتادة وابن أبى ليلى هم أهل العلم والفقه
وقال السدى الأمرا
الصفحه ١٨٧ : الهجرة
فرضا إلى أن فتحت مكة فنسخ فرض الهجرة* حدثنا محمد بن بكر قال حدثنا أبو داود قال
حدثنا عثمان بن أبى
الصفحه ١٩٠ :
المحصور في حبس أو نحوه وروى ابن أبى نجيح عن مجاهد قال هلال بن عويمر الأسلمى هو
الذي حصر صدره أن يقاتل
الصفحه ١٩١ : أبينها
والنؤى
كالحوض بالمظلومة الجلد
وقال آخرون هو
استثناء صحيح قد أفاد أن له أن
الصفحه ١٩٢ : فأخطأ المسلمون يومئذ بأبيه يحسبونه من العدو
وكروا عليه بأسيافهم فطفق حذيفة يقول إنه أبى فلم يفهموا قوله
الصفحه ٢٠٤ : أخبرنا معمر عن أيوب عن
أبى قلابة عن أنس أن يهوديا قتل جارية من الأنصار على حلى لها وألقاها في نهر ورضخ
الصفحه ٢١٥ :
لا يوجب سقوط ديته لأنهم بمنزلة الأموات حيث لا يرثونه وروى عطاء بن السائب عن أبى
يحيى عن ابن عباس
الصفحه ٢٢٦ : مالك
الليثي إن الله تعالى أبى على أن أقتل مؤمنا فجعله مؤمنا بإظهار هذه الكلمة وروى
أن الآية نزلت في مثل
الصفحه ٢٢٩ : الله أجر من خرج مهاجرا وإن لم تتم هجرته وفيه
ما يدل على صحة قول أبى يوسف ومحمد فيمن خرج يريد الحج ثم