الصفحه ٢٢٩ :
فَقَدْ
وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) فيه إخبار بوجوب أجر من هاجر إلى الله ورسوله وإن لم
تتم هجرته
الصفحه ٣٦٢ :
احتجوا بأن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يقول في سجوده سجد وجهى للذي خلقه وشق سمعه وبصره فجعل
السمع
الصفحه ٣٧٠ : مجموعة بالفاء على حال القيام
فلا دلالة فيه على الترتيب بل تقتضي إسقاط الترتيب* ويدل على سقوط الترتيب قوله
الصفحه ٥٥ : الوطء المباح لأنه لا خلاف أن من وطئ أمته حائضا أن هذا
وطء حرام في غير نكاح وأنه يوجب التحريم فبطل أن
الصفحه ٩٣ :
والثاني أن يكون الإحصان شرطا في الإباحة المذكورة في قوله تعالى (وَأُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ
الصفحه ١٧٥ : له ضمان الرد وذلك لأن صفوان كان حربيا كافرا في ذلك الوقت فظن
أنه يأخذها على جهة استباحة ماله كسائر
الصفحه ٢٦٠ : للأثر والنظر جميعا ومما يلزم الشافعى في هذا أنه
يجيز الجمع بين المغرب والعشاء في وقت واحد إما لمرض أو
الصفحه ٣٦١ : كما جعل العينين من الوجه * فإن قيل روى عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال عشر من الفطرة خمس في الرأس
الصفحه ٢٥ :
شُرَكاءُ
فِي الثُّلُثِ) فنص على فرض الأخوة من الأم وهو الثلث وبين أيضا حكم
الأخوة من الأب والأم في
الصفحه ٢٩ : الْحَوايا أَوْ مَا اخْتَلَطَ
بِعَظْمٍ) فكانت أو في هذه المواضع بمنزلة الواو فكذلك قوله تعالى
(مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٦٥ : كانت تصدر عن النصوص وأنه كقوله تعالى (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) وليس في
الصفحه ٣١٤ :
منه ما أكل لا يكسبه في الباقي حكم الإمساك علينا لأنه لا يجوز أن يترك أكل
الباقي لأنه قد شبع ولم
الصفحه ٣٢٩ : الطلاق بعد
الدخول وإذا قيل إذا لقيت زيدا فأكرمه أنه موجب للإكرام بعد اللقاء وهذا لا خلاف
فيه بين أهل
الصفحه ٣٦٧ : ممتنع مستحيل
لا يقوله النبي صلىاللهعليهوسلم إذ كان وضعا للكلام في غير موضعه* فإن قيل في حديث
سلمان
الصفحه ٤٥ : والغامدية ورجم النبي صلىاللهعليهوسلم إياهما قد نقلته الأمة لا يتمارون فيه فإن قيل هذه
الخوارج بأسرها تنكر