الصفحه ١٤٩ : (وَبِما أَنْفَقُوا
مِنْ أَمْوالِهِمْ) وهو نظير قوله (وَعَلَى الْمَوْلُودِ
لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ
الصفحه ١٦٧ :
أو في جماعة وهذه المعاني كلها صحيحة جائزة يحتملها لفظ الآية* وقوله تعالى
(حَتَّى تَعْلَمُوا ما
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم أقتلت مسلما وقتلته بعد ما أسلم وقوله أمرت أن أقاتل
الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها
الصفحه ٢٣٧ : في صلاة الخوف ثلاث روايات
إحداها مثل قول أبى حنيفة ومحمد والأخرى مثل قول ابن أبى ليلى إذا كان العدو
الصفحه ٢٦٨ : يتوهم أن من فعله للترؤس على الناس والتأمر
عليهم يدخل في هذا الوعد قوله تعالى (وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ
الصفحه ٢٨٠ : من قبول إيمانهم من علمهم
بأن الله عليم بما يبطنون من كفرهم* وقوله تعالى (وَلا يَذْكُرُونَ
اللهَ
الصفحه ٣٢٦ : ) طعام المؤمنين الذين كانوا من أهل الكتاب وأن المراد به
اليهود والنصارى كذلك قوله (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ١٣ :
والزوجة واحتج من حجب بظاهر قوله تعالى (وَلِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا
الصفحه ١١١ : تزوج الحرة إذا لم تكن تحته
قول الله تعالى (فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى وَثُلاثَ
الصفحه ١٧٠ :
لأن قوله تعالى (لا تَقْرَبُوا
الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى) نهى عن فعل الصلاة في هذه الحال لا عن
الصفحه ١٨٨ : قائما* وقوله تعالى (فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ) فإنه روى عن ابن عباس فإن تولوا* عن الهجرة* قال أبو
بكر
الصفحه ٢٨٢ : والغلو في
الدين فإنما هلك من قبلكم بالغلو في دينهم ولذلك قيل دين الله بين المقصر والغالي *
قوله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : وجعل هذه الإباحة مرتبة على آي الحظر وهو قوله (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ
وَالدَّمُ) ويحتمل أن
الصفحه ٢٩٦ :
ويقال جرم يجرم
جرما إذا قطع وقوله تعالى (شَنَآنُ قَوْمٍ) قرئ بفتح النون وسكونها فمن فتح النون جعله
الصفحه ٢٩٩ : فعل أدمى على وجه التذكية*
وأما قوله تعالى (إِلَّا ما
ذَكَّيْتُمْ) فإنه معلوم أن الاستثناء راجع إلى بعض