الصفحه ٧٥ : عليهم
عوقبوا لهم في الدنيا خزي قال يعطون الجزية عن يد وهم صاغرون وروى ابن أبى نجيح عن
مجاهد في هذه الآية
الصفحه ١٣٠ : يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ) ولو كان على ما نزل من السماء من غير حبس له في الأرض
لوقت الحاجة لسال كله وكان في
الصفحه ١٣٤ : أبى ذيب فزيادتهما في الرفع
مقبولة على هؤلاء فإن قيل قد روى عن النبي صلىاللهعليهوسلم (أحلت لنا
الصفحه ١٣٨ : كان في أحد المعنيين إيجاب تذكيته فإنه لا يؤكل غير مذكى في نفسه
والآخر يبيح أكله بذكاة أمه إذ غير معتبر
الصفحه ١٣٩ :
بتلك الحال في ذكاتها قيل له الجواب عن هذا من وجهين أحدهما أنه جائز أن
يسمى بعد الانفصال جنينا لقرب
الصفحه ١٥٩ :
ودلالة الخطاب عليه وهذا يوجب أن يكون حمله على البغي والعدوان في الأكل
أولى منه على المسلمين وذلك
الصفحه ٢١٣ :
فيها جورا فيردها إلى العدل وإنما قال تعالى (فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) ولم يقل فعليه ردها إلى العدل
الصفحه ٢٢٩ :
فمكث سنين ثم أفاق فإنه يقضى صيام تلك السنين ولا يقضى الصلاة وقال عبيد
الله بن الحسن في المعتوه
الصفحه ٢٤٨ :
له بحكم الصوم مع عزوب النية* فإن قيل لما لم يصح له الدخول في الصلاة إلا
بنية* مقارنة لها كان كذلك
الصفحه ٢٥٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم وإبطال نبوته* فإن قيل أمر الأذان والإقامة ورفع اليدين
في تكبير الركوع وتكبيرات
الصفحه ٢٦٦ :
المحبق صيام النبي صلىاللهعليهوسلم في السفر واحتج من أبى جواز صوم المسافر وأوجب عليه
القضا
الصفحه ٢٧٠ :
باب في المسافر يصوم رمضان عن غيره
واختلف في
المسافر يصوم رمضان عن واجب غيره فقال أبو حنيفة هو
الصفحه ٣٢٨ :
المسلمين فأما إذا كان في تلف نفسه منفعة عائدة على الدين فهذا مقام شريف
مدح الله به أصحاب النبي
الصفحه ٣٦٧ : الزوال ويستحيل صوم الثلاثة الأيام فيه ومع ذلك فلا
خلاف في جوازه قبل يوم عرفة فبطل هذا الوجه وبقي من وجوه
الصفحه ٣٨٠ :
الألف واللام لتعريف المعهود فيصير حينئذ تقدير الآية مع الخبر الحج الذي
هو الوقوف بعرفة في أشهر