الصفحه ٣٢٥ :
في قوله عز وجل (وَاقْتُلُوهُمْ
حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ
الصفحه ٢٠ :
وإقرار بالألوهية واعتراف بالنعمة واستعانة بالله تعالى وعياذة به وفيه
اسمان من أسماء الله تعالى
الصفحه ٧٢ :
لمعنى الهزء وإن احتمل الانتظار ومثله موجود في اللغة ألا ترى أن اسم الوعد
يطلق على الخير والشر قال
الصفحه ٩٥ :
في اللفظ عليه لأنه لم يقل والركع السجود في البيت وكما لم يدل على جواز
فعل الطواف في جوف البيت
الصفحه ١٠٧ :
وليس في القرآن ذكر ذلك ثم نسخ بهذه الآية ومن يأبى ذلك يقول ذكر ابن عباس
أنه نسخ قوله تعالى
الصفحه ٢١٤ : الخطاب في الإصلاح بينهم وأنشد الفراء :
وما أدرى إذا يممت أرضا
أريد الخير أيهما
الصفحه ٢٢١ : بمنه وكرمه.
ذكر اختلاف الفقهاء في الشيخ الفاني
قال أبو حنيفة
وأبو يوسف ومحمد وزفر الشيخ الكبير الذي
الصفحه ٢٨٨ :
في بيت مظلم لا يأمن من طلوع الفجر لم يجز له الإقدام على الأكل بالشك فإن
أجاز هذا وألغى الشك لزمه
الصفحه ٢٩٢ :
عذر لأن الآية قد اقتضت الإيجاب بالدخول وإذا وجب لم يختلف حكمه في إيجاب
القضاء إذا كان خروجه بعذر
الصفحه ٢٩٥ : فيها لما فيه من إبطال القربة التي حصلت له بها فكذلك
الداخل في صلاة أو صوم تطوعا غير جائز له الخروج منها
الصفحه ٣٠١ :
أفطر) ولا خلاف في أنه إذا غابت الشمس فقد انقضى وقت الصوم وجاز للصائم
الأكل والشرب والجماع وسائر ما
الصفحه ٣٢٠ : حدثنا عبد الله بن صالح عن على بن أبى
طلحة عن ابن عباس في قوله عز وجل (لَسْتَ عَلَيْهِمْ
بِمُصَيْطِرٍ
الصفحه ٣٧٦ : اتَّقى) ومعناه ولكن البر من اتقى وجب استعماله على هذا المعنى
ليصح إثبات حكم اللفظ في جعله الأهلّة مواقيت
الصفحه ٣٧٧ : بإزائها من الأيام كقوله في موضع (ثَلاثَ لَيالٍ سَوِيًّا) وقد أراد الأيام ألا ترى إلى قوله في موضع آخر عند
الصفحه ١٠ : ءة وهي من المئين وإلى الأنفال
وهي المثاني فجعلتموهما في السبع الطوال ولم تكتبوا بينهما سطر بسم الله