الصفحه ١٦٢ : جميع هذه الوجوه وقد روى عن النبي صلىاللهعليهوسلم في ذلك ما يدل على أنه أراد حب المال وهو ما رواه
الصفحه ١٦٥ : بإيجاب القصاص عليهم في القتلى
بموجب أن يكون القتلى مؤمنين لأن علينا اتباع عموم اللفظ ما لم تقم دلالة
الصفحه ١٨٣ : الإستيفاء فهو مغفل للواجب عليه وأيضا فإنه متى عفا عن
أحدهما سقط حكم قتله فصار الباقي في حكم المنفرد بقتله
الصفحه ١٩٠ :
هو القصاص وفي إثبات التخيير بينه وبين غيره زيادة في النص ونفى لإيجاب
القصاص ومثله عندنا يوجب النسخ
الصفحه ٢١٠ : سمعها فإنما إثمها على من بدلها قال أبو بكر وجائز أن يكون الحاكم مرادا
بذلك لأن له فيه ولاية وتصرفا إذا
الصفحه ٢١٦ : في الإفطار للمريض موقوفة على زيادة المرض بالصوم وأنه
ما لم يخش الضرر فعليه أن يصوم* ويدل على أن
الصفحه ٢٣٣ :
وحده أنه لا يصوم إلا مع الإمام وروى ابن المبارك عن ابن جريج عن عطاء بن
أبى رباح في رجل رأى هلال
الصفحه ٢٣٥ :
مَرِيضاً
أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ولم يفرق بين من كان مقيما في أول الشهر
الصفحه ٢٥١ :
ثلاثين إلا أن يرى قبل ذلك الهلال فإن كل شهر غم علينا هلاله فعلينا أن
نعده ثلاثين هذا في سائر
الصفحه ٢٥٢ :
عامة من كافة الناس بهذه الأمور ونظائرها فغير جائز أن يكون فيه حكم الله
تعالى من طريق التوقيف إلا
الصفحه ٢٦٥ :
باب الصيام في السفر
قال الله تعالى
(وَمَنْ كانَ مَرِيضاً
أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ
الصفحه ٢٦٩ : من وجود الحال المبيحة للإفطار وهي حال السفر كوجود
النكاح وملك اليمين في إباحة الوطء وإن لم يبح وطئ
الصفحه ٢٧١ : الوقت إذا بقي من الوقت مقدار ما يصلى فيه الظهر ولم
يوجب ذلك جوازها بنية النفل* قيل له وقت الظهر غير
الصفحه ٢٧٦ : في رجل كان بمصر من الأمصار فصام يوم الإثنين وشهد
رجلان أنهما رأيا الهلال ليلة الأحد قال لا يقضى ذلك
الصفحه ٢٨٥ :
فقد كان ذلك مشهورا في اللسان قبل نزول القرآن به وقال أبو عبيدة معمر بن
المثنى الخيط الأبيض هو