الصفحه ٣٣٧ :
إلى أول الخطاب كما عاد إليه حكم الإحصار وهو قوله (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ
لِلَّهِ) ثم
الصفحه ٣٤٤ : الحظر وواجب أن يكون حكم
الغاية بضد ما قبلها فيكون تقديره ولا تلحقوا رؤسكم حتى يبلغ الهدى محله فإذا بلغ
الصفحه ٣٤٥ : صلىاللهعليهوسلم أمرهم به ليس بناف وجه الدلالة منه على كونه نسكا* فإنه
يقال قد روى المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم
الصفحه ٣٤٩ : قال أبو بكر واحتج محمد لذلك بأن هدى المتعة منصوص عليه وكذلك حكم
المتمتع منصوص عليه فيما يلزم من هدى أو
الصفحه ٣٥٤ : ذلك لما كان معطوفا على المحصرين فحكمه أن يكونوا هم المرادين به فيفيد
إيجاب عمرة بالفوات ويفيد الحكم
الصفحه ٣٦٣ : مغنية عنه وموفية عليه فلا يحتاج إلى استئناف حكمه
ولا ذكره وقد قيل في أمر النبي صلىاللهعليهوسلم أصحابه
الصفحه ٣٦٤ : صلىاللهعليهوسلم وغيرهم من سائر الناس من أحرم بشيء بعينه لزمه حكمه
وليس له صرفه إلى غيره* وقد أنكر قوم أن يكون
الصفحه ٣٦٨ : ذلك حكم صوم التمتع وأن يكون قوله
تعالى (فَصِيامُ ثَلاثَةِ
أَيَّامٍ فِي الْحَجِ) في غير هذه الأيام* قال
الصفحه ٣٦٩ : الصوم بدلا عن الهدى على أن يفعله على صفة لا يجوز أن نقيم مقامه صوما
غيره على غير تلك الصفة وليس كذلك حكم
الصفحه ٣٨٢ : الحج فيضمن ذلك معنيين فعل التلبية ورفع الصوت بها وقد
اتفقوا على أن رفع الصوت غير واجب فبقى حكمه في فعل
الصفحه ٣٨٩ : حكم الوقوف بعرفة* وأيضا قد نقلت الأمة
وقوف النبي صلىاللهعليهوسلم نهارا إلى يومنا هذا وأنه دفع منها
الصفحه ٤٠٢ :
عن ذلك ليعلموا كيف الحكم فيه وقيل أنها نزلت على سبب وهو قتل واقد بن عبد
الله عمرو بن الحضرمي مشركا
الصفحه ٤٠٤ : يحله حكم
الحاكم وما لايحله
٤٠٠
قوله تعالي : كتب
عليكم القتال وهو كره لكم الآبه