الصفحه ١٨٩ : نزولها على سبب نسخ بها ما كان على بنى إسرائيل وأبيح
لنا أخذ قليل المال وكثيره ويكون الولي مندوبا إلى
الصفحه ٢١١ :
لَوْ لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ
الصَّالِحِينَ) فأخبر بحصول التفريط
الصفحه ٢١٣ :
فيها جورا فيردها إلى العدل وإنما قال تعالى (فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) ولم يقل فعليه ردها إلى العدل
الصفحه ٢٥٢ : وسهلوا للإسماعيلية والزنادقة السبيل إلى استدعاء
الضعفة والأغمار إلى أمر مكتوم زعموا حين أجابوهم إلى تجويز
الصفحه ٢٥٤ : فشهد أنه رأى الهلال فأتى به النبي صلىاللهعليهوسلم فقال (أتشهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله قال
الصفحه ٢٦٠ : يصوم أى وقت شاء ولا يحفظ عنهم رواية في جواز تأخيره إلى انقضاء السنة
والذي عندي أنه لا يجوز تأخيره إلى
الصفحه ٢٨٠ :
تعالى أن يجعلنا من أهل هذه الآية وأن يوفقنا إلى ما يؤدينا إلى مرضاته* وإذا كان
تكبير الله تعالى ينقسم
الصفحه ٣٠٠ : الصِّيامَ إِلَى
اللَّيْلِ) والصوم هو الإمساك ولم يوجد منه ذلك ألا ترى أنه لو نسى
الصوم رأسا أنه لا خلاف أن
الصفحه ٣١٠ :
حال الاعتكاف وقد حكينا عن بعض السلف أن الآية نزلت فيمن كان يخرج من
المسجد في حال اعتكافه إلى بيته
الصفحه ٣١٨ : لإجارة جميع الناس
ومحلا لجميع ديونهم وإن كان واحد منهم لا يحتاج إلى أن يختص لنفسه ببعض الأهلة دون
بعض
الصفحه ٣٢٤ : لجأ إليه وهذه الآي التي
تلوناها في حظر قتل من لجأ إلى الحرم فإن دلالتها مقصورة على حظر القتل فحسب ولا
الصفحه ٣٤٠ : بوقوع الإحصار ولأدى ذلك إلى بطلان
الغاية المذكورة في الآية فدل ذلك على أن المراد بالمحل هو الحرم لأن كل
الصفحه ٣٤٩ : على أهل مكة إحصار إنما إحصارهم أن
يطوفوا بالبيت وكذلك قال أصحابنا إذا أمكنهم الوصول إلى البيت وذلك
الصفحه ٣٦٢ :
بالإحصار غير متعلق بوجود الحج بعد العمرة وهذه المتعة هي الإحلال إلى
النساء إلا على الوجه الذي
الصفحه ٣٦٣ : العمرة في الحج إلى يوم القيامة فأخبر في هذا الحديث أن العمرة
التي فسخوا بها الحج كانت خاصة في تلك الحال