الصفحه ٣٢ :
في العقل أن لا يوجب في الزنا والقذف والسرقة حدا رأسا ويكل أمرهم إلى
عقوبات جاز أن يخالف بينها
الصفحه ٣٤ : على من كان هذا وصفه أن يدعى أنه نبي الله قد أرسله إلى
خلقه كافة ثم جعل علامة نبوته ودلالة صدقه كلاما
الصفحه ٤٠ : أمروا أن يقولوا لا إله إلا الله فقالوا بدل هذا حطنة حمراء تجاهلا
واستهزاء وروى عن ابن عباس وغيره من
الصفحه ٥٦ : يخرج وأنه متأهب للدخول فأخذ الرجل بيده فأدخله إلى
هناك فمضيا إلى سرب طويل حتى أفضى بهما إلى بيت قد فتح
الصفحه ٥٩ : ذلك ورؤساء الحشو والجهال من
العامة من أسرع الناس إلى التصديق بدعاوى السحرة والمعزمين وأشدهم نكيرا على
الصفحه ٦٨ : متبعي السحر من اليهود لم يزالوا منذ عهد سليمان
إلى أن بعث الله نبيه محمّد صلىاللهعليهوسلم فوصف الله
الصفحه ٨٥ : ذكر أئمة الضلال
قيده بقوله يدعون إلى النار وإذا ثبت أن اسم الإمامة يتناول ما ذكرناه فالأنبياء
عليهم
الصفحه ١١٣ : القبلة فمن الناس من يظن عنى الميزاب وليس كذلك
لأنه إنما أشار إلى الكعبة ولم يرد به تخصيص جهة الميزاب دون
الصفحه ١٨٦ : الآخر
عن عمرو بن دينار عن طاوس موقوفا عليه ولم يذكر فيه ابن عباس ولا رفعه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩١ : المحكم ويرد إليه بقوله تعالى (مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ
الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ
ـ إلى
الصفحه ٢٦٧ : كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ
مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ـ إلى قوله ـ وَأَنْ
تَصُومُوا
الصفحه ٢٨٦ : بن سيف عن الحرث بن زياد عن أبى رهم عن العرباض بن سارية
قال دعاني رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٢٨٧ :
لَكُمُ
الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ) فأباح الأكل إلى أن يتبين
الصفحه ٣١٩ : مراد الله تعالى به جميع ذلك فيكون فيه بيان أن إتيان
البيوت من ظهورها ليس بقربة إلى الله تعالى ولا هو
الصفحه ٣٢٠ :
فلما آمنا صرنا أذلاء فقال صلىاللهعليهوسلم (إنى أمرت بالعفو فلا تقاتلوا القوم) فلما حوله إلى