الصفحه ١٧٦ : مكة
وأنه إنما كان قبل ذلك بين النبي صلىاللهعليهوسلم وبين المشركين عهود إلى مدد لا على أنهم داخلون
الصفحه ١٩٢ : القاتل هو القود وللولي نقله إلى الدية لأن في جميعها
إثبات التخيير للولي بنفس القتل بين القود وأخذ الدية
الصفحه ٢١٢ : وصيته فيردها الولي إلى
العدل والحق وروى أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس قال الجنف الخطأ والإثم العمد
الصفحه ٢٣٧ : والشرب في المأكول والمشروب والأصل فيه قوله تعالى (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ
الرَّفَثُ إِلى
الصفحه ٢٤٥ :
احتاج في دخوله فيه إلى نية وقال مالك ما لم يكن وجوبه معينا من الصيام لم
يصح إلا بنية من الليل وما
الصفحه ٢٦٤ :
أنه لا يتعداها إلى غيرها خلاف إجماع المسلمين كلهم وما ادعاه على أهل العلم بأنهم
يجعلونه مفرطا إذا مات
الصفحه ٢٧٢ : حمد أو ذم فإذا وجب استعماله على ذلك وقد توجهت نيته
إلى ضرب من القرب فواجب أن يحصل له ذلك ثم أقل أحواله
الصفحه ٢٨١ : إكمال العدة واليسر وليكبروه
ويحمده ويشكروه على نعمته وهدايته لهم إلى هذه الطاعات التي يستحقون بها الثواب
الصفحه ٢٨٩ : (نعم غداء المؤمن السحور وإن الله وملائكته يصلون
على المتسحرين) فندب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٢٩٠ : قوله (ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى
اللَّيْلِ) دلالة على أن من حصل مفطرا بغير عذر أنه غير جائز له
الصفحه ٢٩٩ : والله لا نقضيه وروى عنه أنه قال الخطب يسير نقضي يوما وظاهر قوله (ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى
الصفحه ٣٥٤ :
وهدى أن هذا المحصر إن اعتمر بعد إحلاله من الحج في أشهر الحج ورجع إلى
أهله ثم عاد فحج من عامه فعليه
الصفحه ٣٥٩ : إزالة اللفظ عن
حقيقته وصرفه إلى المجاز إلا بدلالة ولكل واحدة من هذه الأدوات معنى هي موضوعة له
حقيقة فعلى
الصفحه ٣٦١ :
إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ) وقال صلىاللهعليهوسلم (منى منحر وفجاج مكة منحر) فكان مراد الله بذكر البيت
الصفحه ٣ : المعروف بالجصاص نسبة إلى عمله بالجص هو إمام الحنفية في عصره
ومن المجتهدين المبرزين في المذهب.
ولد في