الصفحه ٧٨ : كنتم خائفين أو في سفر فالوجه الذي يمكنكم التوجه إليه
فهو وجه الله وإذا اشتبهت عليكم الجهات فصليتم إلى
الصفحه ٨٠ : نسخ وقد ثبت أن أهل قبا كانوا يصلون إلى بيت المقدس فأتاهم آت فأخبرهم أن
القبلة قد حولت فاستداروا في
الصفحه ٨٧ : عبد المطلب ورجل قام إلى
إمام جائر فأمره بالمعروف ونهاه عن المنكر فقتل) فرجع إبراهيم إلى مرو وقام إلى
الصفحه ٩٥ : وإنما دل على فعله خارج البيت كذلك دلالته مقصورة على
جواز فعل الصلاة إلى البيت متوجها إليه* قيل له ظاهر
الصفحه ١٠٨ : ء والتراب
بدل منه فإذا وجد الماء عاد إلى أصل فرضه كالماسح على الخفين إذا خرج وقت مسحه فلا
يبنى فكذلك المتيمم
الصفحه ٢٣٨ : أن ما وصل بالاستنشاق إلى الحلق
أو إلى الدماغ أنه يفطر لو لا ذلك لما كان لنهيه عنها لأجل الصوم معنى مع
الصفحه ٣٢٧ :
ظهورهم بحائط المدينة فحمل رجل على العدو فقال الناس مه مه لا إله إلا الله
يلقى بيديه إلى التهلكة
الصفحه ٣٥٠ : مِنْكُمْ مَرِيضاً) عنى المرض الذي يحتاج فيه إلى لبس أو شيء يحظره الإحرام
فيفعل ذلك لدفع الأذى ويفتدى وكذلك
الصفحه ٣٧٢ :
أمة وطلقها كانت عليها عدة الأمة فإن عتقت وهي في العدة لم تنتقل عدتها إلى عدة
الحرة وإن كان زوجها يملك
الصفحه ٤٧ : ذكر الأيام إلى عدد مخصوص يتناول إما بين الثلاثة إلى العشرة* وقوله تعالى (بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً
الصفحه ٥٣ : المبدع للكواكب وجميع أجرام العالم وهم الذين بعث الله
تعالى إليهم إبراهيم خليله صلوات الله عليه فدعاهم إلى
الصفحه ٨٨ : إلا ضربت عنقه وكانوا يأخذون
الأرزاق من بيوت أموالهم وقد كان المختار الكذاب يبعث إلى ابن عباس ومحمد بن
الصفحه ١١٠ :
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً) فوجه الخطاب إلى الموجودين في حال نزوله دل ذلك على
أنهم هم المخصوصون به دون غيرهم
الصفحه ١١٢ :
وقيل أنه أحب ذلك استدعاء للعرب إلى الإيمان وهو معنى قوله (فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها
الصفحه ١٢٨ :
حتى تسوقه من موضع إلى موضع ليعم نفعه لسائر خلقه كما قال تعالى (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ