الصفحه ٢٩٠ : بيان ذلك مع ما يقتضيه الصوم الشرعي من المعاني التي
بعضها إمساك وبعضها شرط لكون الإمساك صوما شرعيا* وفي
الصفحه ٣٠١ :
بينهن صريع
ثم نقل في
الشرع إلى معان أخر مع اللبث لم يكن الاسم يتناولها في اللغة منها الكون في
الصفحه ٣١٠ : ذكر الله تعالى الاعتكاف فاللبث لا محالة مراد به وإن أضيف إليه معان
أخر لم يكن الاسم لها في اللغة كما
الصفحه ٣٨٠ :
الألف واللام لتعريف المعهود فيصير حينئذ تقدير الآية مع الخبر الحج الذي
هو الوقوف بعرفة في أشهر
الصفحه ٣٩٠ : تواطئوا ضعيفا ولا تؤذوا مسلما) وروى هشام بن عروة عن
أبيه عن أسامة بن زيد قال كان سيرنا مع رسول الله
الصفحه ٣٩٩ :
القليل والكثير مع بيان من تصرف إليه النفقة فقال تعالى (قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ) فذاك يتناول
الصفحه ٤٠٢ : الأشهر فأعلمهم الله تعالى بقاء
حظر القتال في الشهر الحرام وأرى المشركين مناقصة بإقامتهم على الكفر مع
الصفحه ١٠ : السور وليس إيصالها بالسورة في المصحف وقراءتها معها موجبين أن يكون منها لأن
القرآن كله بعضه متصل ببعض وما
الصفحه ٢٤ :
خداج والخداج الناقصة دل ذلك على جوازها مع النقصان لأنها لو لم تكن جائزة
لما أطلق عليها اسم النقصان
الصفحه ٢٥ : بالركوع فقال (وَارْكَعُوا مَعَ
الرَّاكِعِينَ) دل على أنه من فروضها* قيل له لم تكن العبارة عنهما لما
ذكرت
الصفحه ٣٣ : بالعجز عنه مع ما هم عليه من الأنفة
والحمية وأنه كلام موصوف بلغتهم وقد كان النبي صلىاللهعليهوسلم منهم
الصفحه ٣٥ : تكليفكم
ذلك إذ غير جائز في العقل إباحة الجهل بالله تعالى مع إزاحة العلة والتمكن من
المعرفة فلما قرر جميع
الصفحه ٤١ : وأنه كان
عليهم المسارعة إلى فعله فقد حصلت الآية على معان أحدها وجوب اعتبار عموم اللفظ
فيما يمكن
الصفحه ٤٢ : الأحكام إذ لا
يعلم أنها بين البكر والفارض إلا من طريق الاجتهاد والسابع استعمال الظاهر مع
تجويز أن يكون في
الصفحه ٥٠ : فيتحداهم بأن يتمنوا ذلك
بقلوبهم مع علم الجميع بأن التحدي بالضمير لا يعجز عنه أحد فلا يدل على صحة مقالة
ولا