الصفحه ١٨٦ : ببنائه على الفتح ، او على الياء (في
حال التثنية او جمع المذكر السالم) ، أو على الألف (في حال كونه من
الصفحه ٦١ : ، وستبقى كذلك مدة غيابها عن أهلها). ولا
__________________
(١) املاء ما منّ به
الرحمن ، ٢ / ٦٢
الصفحه ١٣٩ : «باسط» النصب في ما بعده ، مع أنه بمعنى الماضي ، لأنه يحكي قصة أهل
الكهف ، نادى بعمل اسم الفاعل إذا كان
الصفحه ٢٢ : «ظننت أن زيدا قائم» على مفعول
واحد لـ «ظننت» ، فقال بأن جملة «أن زيدا قائم» المؤولّة بالمصدر «قيام
الصفحه ١٣٤ : » محذوف تقديره (إني لا أقدر على ذلك) ثم استأنف الراجز الكلام فقال (إذن
أهلك ...) (١).
ولقد انطلق
الكسائي
الصفحه ١٢١ : حالة معينة هي الدعاء ، كما في (لا سمح الله) ، أو (لا رحمه الله) أو
نحوه.
* من محامد
البصريين أنهم
الصفحه ١٠١ : آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ
الصفحه ٩ : :
فقلت أدع أخرى
وارفع الصوت جهرة
لعلّ «أبي»
المغوار منك قريب
وهذا الشاعر من
بني
الصفحه ١٠ : به رغم وجوده ، قياسا على قراءة أبي جعفر بن القعقاع : (لِيَجْزِيَ قَوْماً بِما كانُوا
يَكْسِبُونَ
الصفحه ٧٠ : ».
٣ ـ يستبعد
فكرة زيادة (الواو) ـ على الرغم من ولع أبي الحسن بها ـ وإلغاء دورها المعنوي في
الجملة.
ولا يعني
الصفحه ٧١ : إثارة انتباه المخاطب بهذه (الواو)
الشبيهة بواو الحال ، كما في الأبيات الشواهد.
* كان سيبويه
يمنع العطف
الصفحه ٧٢ : أبي دؤاد الهذلي :
أكلّ امريء
تحسبين امرأ
ونار توقّد
بالليل نارا
إذ جا
الصفحه ١١٩ : . لا يفوتنا أن نشير إلى أن السيوطي أورد بعد أن عدّد مختلف الأقوال في رفع
المضارع رأي أبي حيّان القائل
الصفحه ١٦٤ : الأب إلى زيد ، يلجأ إلى ذكره
بعد الجواب. وعلى هذا ينتفي ان يكون (زيد) مبتدأ وأن يكون ما قبله خبره لمجرد
الصفحه ١٦٦ : زيدا) و (ابوه ضارب زيدا) ، وعمّا اذا كان من
الممكن اعتبار لفظة (اب) مبتدأ لغير أنها اضيفت إلى الضمير