الصفحه ٦٩ : يتمّم ما أطلق النحاة عليه اسم (الفعل الناقص) ، كما في (وأكثر
ما يعطونه النظر الشزر) بعد (أصبحوا
الصفحه ١٣٥ : البصريين من قبله ، أن يمنعوا النظر في ظاهرة نصب المضارع بعد «إذن».
ولو أنهم فعلوا بعيدا عن كل منطق رياضي
الصفحه ١٥٣ : انعكاسات سيئة احيانا على الدرس
النحوي. فقد عمدوا مثلا عند بحث بعض الصيغ الى التنقيب عن كل ما هو جائز في
الصفحه ١٧٧ : التصدّي لاعادة النظر في النحو العربي لتيسيره
على طالبيه. وليست تلك الالتماعات بالقليلة. ولسوف نحاول فيما
الصفحه ٦٠ :
بِكُمْ) [النحل / ١٥]» (١).
وإذا أمعنّا
النظر فيما قلناه أعلاه تبيّن أنه يستحيل أن تكون (البا
الصفحه ٦٨ : يعطونه النظر الشزر
وقول الآخر :
فظلّوا (و)
منهم سابق دمعه له
وآخر يثني
الصفحه ٧١ : ...) ،
(فأصبحوا أكثر
ما يعطونه النظر ...) ، الخ ...
الثاني ـ أن
يدخل (الواو) على هذه الجملة لإبراز الخبر عن طريق
الصفحه ١١٤ : » وقالوا بأنه هو الذي عمل
النصب في الظرف. ومفاد هذه النظرية أن «زيدا» في قولنا (زيد أمامك) ليس «الأمام
الصفحه ١٥٠ : حرف الاشارة (٢).
وبدلا من أن
يعيدوا النظر في جملة النداء ويدرسوها
__________________
(١) لا بدّ
الصفحه ١٥٢ :
ولا نظن هذه
الاقوال الا دائرة في فلك نظرية العوامل من جهة ، ونطاق التأويل والتقدير من جهة
ثانية
الصفحه ١٧٥ : العطف بـ (لكن) في
الإيجاب (٢).
والحق أنه لو
أمعن الكوفيون النظر في هذه القضية
الصفحه ٣٢ :
«حين» ـ ولا تكون محتاجة إلى جواب. كذلك تسقط الحاجة إلى الجواب في الجملة
المصدرة بـ «إن» إذا وقعت
الصفحه ١١ : » ، (٣) ، وبحذف الألف المبدلة من التنوين في آخر الاسم المنصوب
، كقولهم «رأيت فرخ» ـ بدلا من «رأيت فرخا» ـ وعزا إلى
الصفحه ٣٥ :
بالنسبة إلى «جاء زيد راكبا» لمجرد الإخبار عن الحال التي تم عليها مجيء
زيد ، وإلى «راكبا جاء زيد
الصفحه ١٤٨ :
* من اعجب
قياسات الكسائي والفراء قياسهما بناء (كان) للمفعول (١) ، اي للمجهول. فقد جرهما الى ذلك ان