الصفحه ٨١ : ) ، وهي اللام التي يعتبرها النحاة موطّئة للقسم. أما الآية ١٢١ من الأنعام.
فليس فيها شيء من هذا. ثم إن صاحب
الصفحه ٨٦ : سبيله لم يجز إضماره.» (١).
ثم أضاف :
«وفي هذا البيت
تقوية لمذهب أبي الحسن في إجازته الرفع بعد (إذا
الصفحه ٩٠ : ). ثم إن اسم العلم لا يؤكد إلا إذا كان دالا
على جماعة كقبيلة أو عشيرة أو فخذ الخ ... ، فيستحيل أن يقال
الصفحه ١٠٩ : المازني عن أبي زيد قال : قدم الكسائي البصرة فأخذ عن أبي عمرو ويونس
وعيسى بن عمر علما كثيرا صحيحا ، ثم خرج
الصفحه ١١٠ :
إلّا في الضرورة فيجعله أصلا ويقيس عليه ، فأفسد بذلك النحو» (١).
ثم إنه كثيرا
ما يبدو الخلاف
الصفحه ١١٢ : ، ويحيطون بشوامله ، حتى أتقنوه وعرفوا أدقّ أسراره
وخفاياه ، وانكبّوا من ثمّ يبحثون عن كل ثغرة يمكن أن ينفذوا
الصفحه ١٢٠ : «إنّ» و «لا» ، وقد حذفت النون الثانية من «إنّ»
للتخفيف ، فأصبحت «إن» ، ثم ادغمت في لام «لا» ، وطرأ على
الصفحه ١٢٥ :
مضارعا ، ثم أن يكون منفيا بـ «لم» ، وإلا بطل التقدير.
ومبدأ «القياس»؟
لا بد قبل
الخوض في موقف
الصفحه ١٢٩ : ثمّ لم يجز (ما
زال زيد ألا مقيما) ، وخطّىء ذو الرمة في قوله : حراجيج ما تنفكّ إلا مناخة» (٢)
وقد ضجر
الصفحه ١٣٢ :
وإدراك قوانينها ، ثم صياغتها في قواعد ملزمة» (١).
يؤيد هذا قول
أبي البركات الأنباري في «لمع
الصفحه ١٤٩ : ) ، فلم يريا أي بأس في بناء (كان) فيهما
للمفعول ، ومن ثمّ بناء الفعلين الآخرين له ، واجازا للمتكلم ان يقول
الصفحه ١٥٠ : العناصر : (ما+ أفعل+ اسم) ، ثم يخالف بين حركتي (افعل) والاسم الذي
بعدها للتفريق بين دلالتي الصيغتين. (راجع
الصفحه ١٥٥ :
ثم ان الكسائي
اجاز في هذا التركيب نعت المصدر ، فيقال مثلا (ضربي زيدا الشديد قائما) (١) ، على الرغم
الصفحه ١٥٧ : ، لأن «الواو» قد خرجت فيها عن معناها الاصلي في الوضع ،
وهو «العطف» ، الى معنى جديد هو «الحالية». ثم ان
الصفحه ١٥٨ :
اداة التشبيه ، وهو ما يعرف في البلاغة باسم التشبيه البليغ ، اي (زيد هو
الشمس) او (زيد الشمس) ، ثم