الصفحه ١٢٥ : المنقول عنهم من
ذلك في معنى المنقول ، كان محمولا عليه. وكذلك كل مقيس في صناعة الإعراب» (١).
ثانيا
الصفحه ١٣٥ : ). وليس من الافتئات على حرمة الإعراب
أن تعتبر الجملة من (إذن) والفعل خبرا لـ «إنّ» تارة ول «كان» تارة أخرى
الصفحه ١٨٦ : دون ان
يكون قد سئل عن ذلك؟) ، بادرنا إلى القول انه من الافضل والايسر على المعرب ـ ان
لم يكن من الإعراب
الصفحه ١٩٢ : الاستعمال اللغوي ما يؤيده
ويدعمه.
* لعلّ من أعجب
ما ذهب إليه البصريون اهمالهم إعراب ما سمّوه «ضمير الفصل
الصفحه ١٢ : في الشعر عند تقييد القافية ، لأن عملية التقييد هذه ـ أي
تسكين حرف الروي ـ تمنع ظهور حركات الإعراب
الصفحه ٢٢ : نافع» مبتدأ وخبرا قبل دخول فعل القلب.
ثمّ إن المعرب
لا يفتئت على حرمة اللغة إذا هو اقتصر في إعرابه
الصفحه ٢٩ : وممارس الإعراب بتقدير «فعل» يكون الجواب ، مع أن الكلام واضح تام
ومنسجم مع روح العربية في الميل إلى
الصفحه ٣٥ : أن يصبح «مبتدأ». ومن هنا كان أن الذي منع
الأخفش من إجازة صيغة «راكبا زيد جاء» ضرورة إعراب «زيد» مبتدأ
الصفحه ٥٠ : «الزيادة» في الكلام. فلقد جرّهم إليها في اعتقادنا (ميكانيكية الإعراب)
المستندة أولا وأخيرا إلى فكرة «العامل
الصفحه ٥١ : قدسية الإعراب ، اعتبار
الصفحه ٥٨ : ] بالثمار الحافلة بالخير
للآكلين) ، ويكون القول بزيادة (الباء) في المفعول به خطأ قادت إليه ميكانيكية
الإعراب
الصفحه ٨٨ : الجمهور له في الأساس دون التفصيل ، إذ اختلفوا معه في أن
ضمّة المنادى هنا ضمة بناء لا إعراب ، لحلول (رجل
الصفحه ٩٣ :
كل حال أن ننوّه بفضل آخر للأخفش هو ذهابه إلى أن ضمة النكرة المقصودة بالنداء ضمة
إعراب لا ضمة بناء. مع
الصفحه ٩٦ : إلى طبيعة الأشياء إذا
ما اضطر المشتغل بالنحو إلى «الإعراب».
* ذهب سيبويه
إلى أن (الدار) في قولك
الصفحه ١٠٣ : ] ، وبالرغم من وضوح الحالية حسب ميكانيكية الإعراب في كل من «مصبحين» ـ وهي
حال من «هؤلاء» المضاف إلى «دابر