الصفحه ٦٠ : ء) زائدة ، وأنه لا مجال
للتأويل الذي ذهب إليه الأخفش وارتضاه النحاة ، ومنهم صاحب «إعراب القرآن» ،
ومفاده
الصفحه ٥٢ : أن (جزاء سيئة بمثلها) جملة مستقلة جاءت اعتراضا ، كما
يقول صاحب «إعراب القرآن» (١). ففي رأينا أن (جزا
الصفحه ٨٠ : (الايصاء للوالدين إن ترك خيرا)].
وقال صاحب «إعراب
القرآن» (١) :
«فقول من قال
إن (الفاء) في قوله (إنكم
الصفحه ٢٠١ : / الاغراب في جدل الأعراب / تحقيق سعيد الافغاني / بيروت ١٩٧١
٨ ـ ابو
البركات الانباري / لمع الادلة / تحقيق
الصفحه ١٤ :
__________________
(١) همع الهوامع ، ١
/ ٢٤٢.
(٢) مغني اللبيب ، ٢
/ ٤٤٤. إعراب القرآن ، ١ / ٢٠٣ ـ ٢ / ٥٢١ ـ ٥٣١ ـ ٥٣٥.
الصفحه ٣٣ : ء. (٢)
__________________
(١) إعراب القرآن ٢ /
٥٩٠ ـ ٥٩١.
(٢) كان من جملة ما
احتج به البصريون على جواز تقديم الحال على العامل فيها
الصفحه ٣٦ : اقتصر الأخفش على
__________________
(١) همع الهوامع ، ١
/ ١٤٦ ـ اعراب القرآن ، ١ / ١٧٤.
الصفحه ٤٩ : إِلَيْكِ
بِجِذْعِ
__________________
(١) همع الهوامع ١ /
١٢٧.
(٢) إعراب القرآن ، ٢
/ ٦٦٩.
الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) اعراب القرآن ، ٢
/ ٦٧٠.
الصفحه ٥٩ : » ، إذ قال صاحب «إعراب القرآن»
في «باب ما جاء في التنزيل من الحروف الزائدة في تقدير ، وهي غير زائدة في
الصفحه ٦١ : .
(١) املاء ما منّ به
الرحمن ، ٢ / ٦٢.
(٢) إعراب القرآن ، ٢
/ ٦٧١.
الصفحه ٨١ : «إعراب القرآن» عاد فذكر في الجزء الثالث ، ص
٧٨٠ أن قياس أبي الحسن الأخفش هو تقدير حذف (الفاء) في (الوصية
الصفحه ٣٩ : المفعول معه ـ لا تصلح لأن تكون ظرفا لمجيء البرد. وهذا ما دعا صاحب
__________________
(١) كثيرا ما كان
الصفحه ٨٧ : (أنادي) ، وأن محلّه النصب ، فإذا جاء مضموما فضمته بناء لا إعراب.
أما إيجاب
الرفع عند الأخفش في نعت
الصفحه ١٠٩ : لأنهم
كانوا ينقلون عن أعراب اختلطوا بالمتحضّرين ولان لسانهم وفسدت سلائقهم (٢) ، وأن الكسائي «كان يسمع