الصفحه ١٥٠ : حرف الاشارة (٢).
وبدلا من أن
يعيدوا النظر في جملة النداء ويدرسوها
__________________
(١) لا بدّ
الصفحه ١٥٢ :
ولا نظن هذه
الاقوال الا دائرة في فلك نظرية العوامل من جهة ، ونطاق التأويل والتقدير من جهة
ثانية
الصفحه ١٥٣ : حيّز
الممكن دون حيّز الواقع والاستعمال اللغويين. وبدلا من ان يعيدوا النظر فيها
لازالة ما لابسها من
الصفحه ١٦٧ :
نطاق المنطق الرياضي البحت ، بغضّ النظر عن روح اللغة التي كان من الممكن أن
يستوحوها وحدها. فقد جاء في
الصفحه ١٧٠ : أن نقول
إننا لا نرى الدافع إلى استخدام المتكلم مثل (زيدا أبوه ضارب) ـ إذا غضضنا النظر
عن إجازة هشام
الصفحه ١٧٤ : أن النحاة نظروا إلى الصيغ اللغوية
نظرة موضوعية فقالوا بأن المضارع المقترن بالواو أو الفاء ينتصب بعد
الصفحه ١٧٥ : العطف بـ (لكن) في
الإيجاب (٢).
والحق أنه لو
أمعن الكوفيون النظر في هذه القضية
الصفحه ١٧٧ : التصدّي لاعادة النظر في النحو العربي لتيسيره
على طالبيه. وليست تلك الالتماعات بالقليلة. ولسوف نحاول فيما
الصفحه ١٨٦ : النصب كما تعمله (إنّ).
ثم ان «اعراب»
اسم (لا) النافية للجنس أعمّ واشمل من «بنائه» ، اذ هو معرب في نظر
الصفحه ١٩٥ : » فأعادوا النظر في دراسة الجملة
وجاهروا صراحة بان مثل (زيد قام) داخل في باب الجملة الفعلية. فالحق انه ليس في
الصفحه ١٩٨ : البصريين النظرية البحت قد الجأتهم في كثير من الأحيان إلى التأويل والتقدير
بشكل صارخ ، وحملتهم على رفض كثير
الصفحه ٤٠ :
كتاب «الإنصاف» إلى الرد على الأخفش بأن انتصاب المفعول معه انتصاب «مع» ـ الظرفية
ـ ضعيف ، لأن «مع
الصفحه ٣٨ : من الأولى.
* كان سيبويه
يرى أن «المفعول معه» في مثل «جاء البرد والطيالسة» منصوب كانتصاب المفعول به
الصفحه ٩٣ :
مع الحالية معنى التوكيد ، ويغدو المتكلم معها في غنى عن «التوكيد المعنوي»
بـ (كل).
ولا يفوتنا على
الصفحه ٢٠ : وخبرها من اسماء الزمان ، مع شيوع حذف الاسم
معها. (١)
أما الأخفش فله
في (لات) رأيان :
الأول ـ أنها