الصفحه ١٥١ : مرادة معه ، والاسم كالمضاف اليها اذ كان متعلقا
بها ، أشبه آخره آخر ما حذف منه المضاف اليه وهو مراد معه
الصفحه ١٨٣ : التركيب اشتراك المتكلم ـ التاء ـ والمعطوف ـ زيد ـ في
الخروج ، مع تساويهما في المبادرة اليه.
٢ ـ (خرجت
الصفحه ١٩٠ : البصريون ، عنينا تقديم المستثنى منه في الكلام المنفيّ ، كما في (ما
جاءني إلا زيدا احد) ، مع السماح ـ على
الصفحه ١٠ : ) [الجاثية / ١٤] ، بإنابة الجار والمجرور (بما) عن الفاعل ، مع بقاء المفعول
به (قوما) منصوبا.
ولم يكن الأخفش
الصفحه ٢٥ : تنبّه» ـ وهذا يتناقض بالطبع مع «توجهك»
إلى أناس بعينهم ، أو إلى جميع الناس ، كما هو الأمر في الآيات
الصفحه ٣٢ : » الواقع في أول الآية
، مع الذهاب إلى أن (إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ *) قد تحوّلت عن الصيغة الشرطية
الصفحه ٣٥ : ،
لأن محدث الحدث (أو فاعل الفعل) أهمّ عنده من الحدث بالذات.
لكن مشكلتنا مع
النحاة المتقدمين جميعا أنهم
الصفحه ٣٧ : » بالفاعل ـ إذ لا بد في منطق النحاة من أن يكون العامل
الرفع والنصب «فعلا» (١) ـ نقول : مع أننا كنا نتمنى لو
الصفحه ٤٦ : يظنّه عاقلا» (١) ، تمشّيا منه مع روح اللغة التي تقدّم الاستعمال على كل
منطق.
* ورد دخول (ليت)
على (أنّ
الصفحه ٦٢ :
يخفى عن بال ما في (الباء) من معنى «الإلصاق» الذي يغدو معه الفاعل
والمفعول وكأنهما واحد.
ه ـ من
الصفحه ٧٢ : ) ـ و (تمرا) على معمول (آكل) ـ وهو (طعام) ـ الأمر الذي
يأباه منطق النحاة مع وجوده في الاستعمال ، كما في قول
الصفحه ٨٢ : الآية الثانية جواب قسم سدّ مع القسم مسدّ جواب الشرط (٢)
واعتبر ابن
هشام حذف (الفاء) في بيت حسان ضرورة
الصفحه ٨٣ : جميعها ،
انسجاما مع روح الاستعمال اللغوي. فإلى جانب الآية ٦ من سورة التوبة ، هناك الآية
١٢٨ من سورة النسا
الصفحه ٨٩ : بالنداء بمثابة اسم العلم ، مع فارق واحد ، هو أننا
نقول (يا رجل) لأننا نجهل اسم ذلك الرجل ، أو أننا لا
الصفحه ١٠٢ : أن
ما ذهب إليه الأخفش يتوافق مع روح اللغة التي يبدو جليا أنها تتيح المجال رحبا
أمام المتكلم أن يختار