الصفحه ١٧٥ : ) ، على الرغم
من انتفاء هذه الصيغة في الاستعمال ، لا لشيء سوى أن (لكن) و (بل) بمعنى واحد في
النفي ، وهو
الصفحه ٥٥ : من قبيل حض الشاعر نفسه على الكف عن غزل النساء
بسبب شيبه ، من ناحية ، ودخوله الإسلام الذي ينهى المر
الصفحه ٥٤ : «التعجب» أو «المدح» من مثل «أكرم به» و «لله دره»
وغير ذلك ، بدليل حاجتها إلى منصوب ليتم معناها ، وإلّا
الصفحه ٨٤ : ءُ انْشَقَّتْ) ، والأولى من سورة التكوير (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ)
ولا دليل على
اختصاص حروف المجازاة
الصفحه ١٢ : ، رفعا كانت أو نصبا أو جرا ، وهو أمر
معروف ومصطلح عليه منذ أقدم الأزمنة.
ولم يكن الأخفش
بدعا من أقطاب
الصفحه ٣٤ : إلى فاعل «الخير» بعد توجيهه إلى «الخير» نفسه.
وبناء على ما
تقدم يبقى «القياس» صحيحا
الصفحه ١٤٨ : الذي من شأنه غياب محدث الحدث للجهل به ، او للتستّر
عليه ، او لأنه أشهر من أن يذكر.
ونميل الى
الاعتقاد
الصفحه ١٧١ :
رجلين عندك محسنان) ـ لأن «رجلين» قد تخصصا بالوصف بالظرف «عند» ـ قياسا على ما
سمع من قول العرب (كلتا
الصفحه ١٥٦ : سند من سماع على ما يبدو ـ ان يعطف بالرفع على المفعول الاول اذا
لم يظهر الاعراب ـ اي النصب ـ في المفعول
الصفحه ١٩٨ : البصريين النظرية البحت قد الجأتهم في كثير من الأحيان إلى التأويل والتقدير
بشكل صارخ ، وحملتهم على رفض كثير
الصفحه ١٣٣ : ملاحقة التطوّر التاريخي للغة ـ لو لم يبالغوا فيها على ما يظهر لنا من
شبه الإجماع على اتهامهم بأنهم لو
الصفحه ١٠٥ : للنحو نرجو أن
يكون أفضل من ماضيه ، على ما في هذا الماضي من جهود مبرورة لا سبيل إلى إنكارها.
الصفحه ٤٥ : واجبا أن يقال «جاء
الزيدان ـ أو الهندان ـ نفساهما» ، وهذا ما لم يسمع من عربي على ما نظن.
* أباح
الصفحه ٤٩ :
ويبدو أنه قال
بهذا قياسا على ما في الآية ٢٧ من سورة يونس : (جَزاءُ سَيِّئَةٍ
بِمِثْلِها) على أساس
الصفحه ٢٠ :
على ما يبدو للأخفش ، كما لم يخطر لأسلافه من قبله.
* رأى سيبويه
أن (لات) بمعنى (ليس) ، وأن اسمها