الصفحه ١٣٩ : بعده على المفعولية) أن يكون دالا على
الحال أو الاستقبال ، ومنعوا عمله إذا دل على المضي. وحين مرّ بهم
الصفحه ٤٠ :
كتاب «الإنصاف» إلى الرد على الأخفش بأن انتصاب المفعول معه انتصاب «مع» ـ الظرفية
ـ ضعيف ، لأن «مع
الصفحه ١٤١ : الرغم من افادتها
خبرا مضى ؛ الى آخر ما هنالك من امثلة لا تحصى.
ولك ان تستخدم
عددا من الافعال الماضية
الصفحه ٨٦ : ) الزمانية بالابتداء في نحو قوله
تعالى (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ) و (إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ
الصفحه ١١٠ :
إلّا في الضرورة فيجعله أصلا ويقيس عليه ، فأفسد بذلك النحو» (١).
ثم إنه كثيرا
ما يبدو الخلاف
الصفحه ١٤٠ :
الماضي مطلقا (١). وعلى هذا الأساس غدا من الجائز القول مثلا (زيد ناصح
عمرا أمس) ، الأمر الذي لا
الصفحه ١٥ : تعطيني» ، فلما طرحت (أن)
ارتفع الفعل (٢).
وبناء على ما
تقدم ، يمكن أن نخلص الى القول إن
الصفحه ٤٤ : نقل شاع وفشا على
لسان كل عربي.
* من إجازات
الأخفش تثنية التوكيدين اللفظيين «أجمع» ، و «جمعا
الصفحه ١١٤ :
يتجرأوا ـ على ما نظن ـ أن يبوحوا به ، لأن المبتدأ والخبر يجب أن يكونا «مرفوعين»
، ولأنه لا بد
الصفحه ١٧٠ :
ومنصوبه لا يرتكز في رأينا إلى أي سند علمي ، ولا نحسبه إلا من قبيل
الأحكام المبنية على الهوى.
بقي
الصفحه ٥١ : الصيغة التقريرية : «ليس فلان أهلا لهذا».
وبعد ، فإن
المرء ليستغرب أن يجنح عقل كعقل الأخفش إلى التغاضي
الصفحه ١١٩ : ء
يدهش لرأي الكسائي حين يرى حروف المضارعة عاجزة عن عمل الرفع في المضارع ، منصوبا
أو مجزوما ، على الرغم من
الصفحه ١١ : هذا قول الأعشى :
إلى المرء
قيس أطيل السّرى
وآخذ من كلّ
حيّ عصم
الصفحه ٣٣ : (١) وعلى هذا تكون «من» في صدر الآية اسما موصولا لا اسم
شرط.
ثانيا ـ في العوامل والمعمولات :
مرّ بنا أن
الصفحه ٥٣ : الأخفش ، وكلا الأمرين مرّ ، وإن
كان ما ذهب إليه هذا الأخير أشدهما مرارة ، لأنه أكثرهما تعقيدا.
وأما