الصفحه ٤٢ : يرتح إلى رأيه ، وعمد إلى حيلة أخرى وجدها تحفظ له فكرة «العامل»
من جهة ، وتحفظ للغة منطقها ، من جهة أخرى
الصفحه ١٥ : ، زال عمله ، كما في قوله (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ
الصفحه ١٧٤ : ضارعت «كي» فلزمت المستقبل ، وعملت عملها (١) ـ اي عمل «كي».
ونميل إلى
الاعتقاد بأن ما دفع ثعلبا إلى هذا
الصفحه ٢٤ : المتعلق بدراسة الجملة من كتابنا «المنطلقات التأسيسية والفنية إلى النحو
العربي».
(٢) ليس من داع في
رأينا
الصفحه ٥٩ : أعمدة الإيجاز البلاغي إلى
الثانية التي شعّت ، إلى جانب إفادتها الاختيار المطلق ، ظلالا من المعاني تتضمّن
الصفحه ١٦٨ : الرياضية التي تجعل من الاسم النكرة مضافا إلى الضمير مساويا
للاسم المعرّف بـ (ال) ، أي أن (دار+ ٥) ـ (الدار
الصفحه ٩٣ :
كل حال أن ننوّه بفضل آخر للأخفش هو ذهابه إلى أن ضمة النكرة المقصودة بالنداء ضمة
إعراب لا ضمة بناء. مع
الصفحه ١٢٢ : جرّه ليس هي بنفسها ، وإنما حرف جر يتضمّن المراد منها ،
وهو «إلى» (١).
وهنا لا بد من
الإشارة إلى أن
الصفحه ١٧٠ :
ومنصوبه لا يرتكز في رأينا إلى أي سند علمي ، ولا نحسبه إلا من قبيل
الأحكام المبنية على الهوى.
بقي
الصفحه ٤٧ :
ونميل نحن إلى
الظن بأنه ليس ما يدعو إلى تقدير معمولين لـ (ليت) في مثل الصيغة المذكورة أعلاه
الصفحه ١٨٤ : ء مبادرة «زيد» الشخصية الى الخروج ، ومطاوعته المتكلم
فيه بغرض مصاحبته او بقصد ارضاء رغبته.
٣ ـ (خرجت انا
الصفحه ١٨٨ : اول الكلام ، فيقال : (إلّا طعامك ما أكل زيد)
، (٣) مستندين إلى عدّة شواهد منها قول العجاج بن رؤبة
الصفحه ١٩٥ : ما
وصل الينا من كتب اللغة ما يجزم بذلك ، وانما هي اشارات عابرة الى تجويزهم تقديم
الفاعل على الفعل
الصفحه ١٩٠ : لهذه
الاجازة النابعة من صميم الاستعمال اللغوي قيمتها الابلاغية إلى جانب النمط الآخر
الذي وافق عليه
الصفحه ١٦٧ : أن
فرغنا من مناقشة الصيغ المذكورة ، نعود إلى موقف الكوفيين منها فنحمد لهم أولا
رفضهم أكثرها ، وان بدا