الصفحه ٣٢ : إلى الصيغة الظرفية ، وأن «إن
ترك خيرا» ليست بحاجة إلى جواب.
وأما فيما
يتعلق بالآية ١٠٦ من النحل
الصفحه ١١ : » ، (٣) ، وبحذف الألف المبدلة من التنوين في آخر الاسم المنصوب
، كقولهم «رأيت فرخ» ـ بدلا من «رأيت فرخا» ـ وعزا إلى
الصفحه ١٤٨ :
* من اعجب
قياسات الكسائي والفراء قياسهما بناء (كان) للمفعول (١) ، اي للمجهول. فقد جرهما الى ذلك ان
الصفحه ١٦١ : ميكانيكية الاعراب التي نظرت الى «زيد» في الصيغ الخمس
الاولى على أنه مبتدأ ، والى ما يتقدمه من كلام على انه
الصفحه ١٠٣ : ] ، وبالرغم من وضوح الحالية حسب ميكانيكية الإعراب في كل من «مصبحين» ـ وهي
حال من «هؤلاء» المضاف إلى «دابر
الصفحه ٣٥ :
بالنسبة إلى «جاء زيد راكبا» لمجرد الإخبار عن الحال التي تم عليها مجيء
زيد ، وإلى «راكبا جاء زيد
الصفحه ١٦٤ :
٥ ـ ان القياس
على (تميمي انا) و (مشنوء من يشنؤك) يعود الى احد المنطلقات التأسيسية الخاطئة الى
الصفحه ٨٩ : ... الخ
... أو لسؤاله عن أمر يدعو إلى الاستغراب ، من مثل (لماذا لم تأت أمس يا رجل؟) ،
أو (هل ستظل واقفا يا
الصفحه ٩٦ : ) مفعول به على الأصل ، لا على الاتساع ، وهو رأي أقرب إلى منطق
اللغة من رأي سيبويه ومن رأي بعض المتأخرين عن
الصفحه ١٦٦ :
الثانية ، مع تجاهل ما في (في داره عبد زيد) من امكان اللبس في ارجاع
الضمير في (دار) إلى (العبد) أو
الصفحه ٥٨ :
وإننا لنميل
إلى الاعتقاد بأن هذا ما قصد إليه في (تنبت بالدهن) سواء قرئت بصيغة الثلاثي
اللازم أو
الصفحه ١١٥ : » والقول مثلا بأن كلا من المبتدأ والخبر يأتي في اللغة مرفوعا
، ذهبوا إلى أنهما «مترافعان» ، وأن المبتدأ رفع
الصفحه ١٧١ : سلوك الطريق الأوعر
، والقول (كلاي وكلاك محسنان) بدلا من الطريق الأيسر الأقرب إلى العفوية ، ألا وهو
قوله
الصفحه ١٧٢ :
٣ ـ يلجأ
الانسان عند التعبير إلى أيسر الصيغ التي تواضع عليها الناطقون بلغة من اللغات ،
إلا حين
الصفحه ١٨٦ :
قبيل الغيبيات ولا تستند إلى اي سند علمي ، (اذ من ادرانا ان أصل (لا رجل
في الدار)) هو (لا من رجل في