الصفحه ١٤ :
* لا بدّ في
الجمل الدعائية المبدوءة باسم منصوب : «تعسا له» ، «بعدا له» ، «ويل زيد» ، «حمدا
لله
الصفحه ١٨ : (أحسن) وخبره محذوف تقديره
(شيء عظيم) ، أو نحو ذلك. كما ذهب في رأي آخر إلى أنها نكرة موصوفة ، والجملة
الصفحه ١٩ : مبدأ
الإسناد سليما ، حين يقال بأن ما بعدها ـ وهو جملة «أحسن» ـ صلتها ، وأن خبرها
مقدّر. وإذا كانت نكرة
الصفحه ٦٦ :
وغني عن البيان ما في هذا التخريج من تكلّف ظاهر في تجاهل جملة (بينكم
وبينهم ميثاق) ـ وهي الصالحة
الصفحه ٦٧ : دخول (الواو)
على خبر (ليس) و (كان المنفية) إذا كان جملة بعد (إلّا) ، تشبيها لها بالجملة
الحالية
الصفحه ٧٧ : القلب ، لأن (الظن) وقع على الجملة برمتها
باعتبارها وحدة كلامية تامة.
الثالث ـ (فعل
القلب+ مرفوع+ مرفوع
الصفحه ١٤٩ :
الفاعل) في «الجملة الفعلية» ، وما دام المنصوب في «الجملة الاسمية»
المصدرة بـ (كان) يقابل المفعول
الصفحه ١٥٧ :
الضرير المتوفى عام ٢٠٩ ه ، أنبه تلاميذ الكسائي بعد الفراء) تقديم الجملة
الحالية المصدّرة بالواو
الصفحه ١٩٣ :
وقد ذهب
الكوفيون الى ان هذا الضمير «عماد» ، اي أنه ركن اساسي من اركان الجملة. ولا يعني
هذا بالطبع
الصفحه ١٩٥ : » فأعادوا النظر في دراسة الجملة
وجاهروا صراحة بان مثل (زيد قام) داخل في باب الجملة الفعلية. فالحق انه ليس في
الصفحه ١٢ : مدرسته حيال فكرة «العامل». فعلى الرغم من محاولته دراسة الجملة
العربية على ضوء الاستعمال أحيانا ، ومحاولته
الصفحه ١٥ : الْأَعْلى وَيُقْذَفُونَ مِنْ
كُلِّ جانِبٍ) [الصافات / ٧ ـ ٨] ، فالمعرب بالخيار في أن يجعل جملة «لا يسّمّعون
الصفحه ٢١ : ) ومعموليها سدّت مسدّ المفعول الأول
وحده ، وأما المفعول الثاني فمقدّر. وعلى هذا يكون تأويل الجملة حسب رأي
الصفحه ٢٢ : «ظننت أن زيدا قائم» على مفعول
واحد لـ «ظننت» ، فقال بأن جملة «أن زيدا قائم» المؤولّة بالمصدر «قيام
الصفحه ٢٤ : المتعلق بدراسة الجملة من كتابنا «المنطلقات التأسيسية والفنية إلى النحو
العربي».
(٢) ليس من داع في
رأينا