الصفحه ١٢٧ : عرفت وجوهنا
صددت وطبت
النفس يا قيس عن عمرو
أوّلوا تعريف «النفس»
بأنه «ضرورة
الصفحه ١٤١ : عمرا ، فاصبح ينصح اخاه) [لا يفوتنا
ان نشير هنا الى اننا نستخدم منطق النحاة نفسه في اعتبار المضارع
الصفحه ٩ : : السماع ، والتعليل ، والقياس. لكن ما يبدو جديدا هو أنه لم يأخذ
نفسه بالصرامة التي أخذوا بها أنفسهم في
الصفحه ١١ : العربي».
(٢) منهج الأخفش
الأوسط ، ص ١٩٨.
(٣) نفسه ، ص ٢٦٤.
نميل إلى الاعتقاد بأن المحذوف هو «ال
الصفحه ١٥ :
__________________
(١) مخطوطة معاني
القرآن ، ١٢ / أ، نقلا عن «منهج الأخفش الأوسط» ، ص ٢١٣.
(٢) نفسه ، نقلا عن «منهج
الأخفش
الصفحه ٢٠ : ، ١
/ ١٢٦.
(٢) إملاء ما منّ به
الرحمن ، ٢ / ١١٢.
(٣) مغني اللبيب ، ١
/ ٢٥٤.
(٤) نفسه ، وهمع
الهوامع
الصفحه ٣٠ : بـ «اللام» جوابا لأداة الشرط «لو».
وقل الشيء نفسه
عن الآية ١٥٧ من آل عمران.
فجملة (لَمَغْفِرَةٌ مِنَ
الصفحه ٣١ : إبلاغي ، فكان في ذلك غناء عن الفاء. ثم إن حذف
الفاء قد صح في الاستعمال ، وأقرّه الأخفش نفسه في النص
الصفحه ٣٢ : ». وقل الشيء نفسه فيهما إذا وقعتا
في آخر الكلام ، كما في قولنا «عليك أن تعمل للخير إذا أردته» أو «عليك أن
الصفحه ٣٤ : إلى فاعل «الخير» بعد توجيهه إلى «الخير» نفسه.
وبناء على ما
تقدم يبقى «القياس» صحيحا
الصفحه ٣٥ : «راكبا زيد جاء» في حال قصده
إلى إبراز عنايته بصاحب الحال (زيد) بعد صبّها على الحال نفسها في الدرجة الأولى
الصفحه ٤٥ :
الاستعمال اللغوي لم يجر مثلا بتثنية لفظة (نفس) المؤكّدة ، وأنما جرى عند التوكيد
بجمعها ملحقة بضمير الاثنين
الصفحه ٥٣ : .
__________________
(١) إملاء ما منّ به
الرحمن ، ٢ / ١٥.
(٢) نفسه ، ص ١٢٦.
الصفحه ٥٥ : من قبيل حض الشاعر نفسه على الكف عن غزل النساء
بسبب شيبه ، من ناحية ، ودخوله الإسلام الذي ينهى المر
الصفحه ٨٥ : (إن) وعملها الجزم ظاهر في الفعل
المضارع ، وذلك ضعيف في (إن) نفسها في اختيار الكلام (١).
وأما ارتفاع