الصفحه ٢٤ : أنه ولي حرف النداء في الاستعمال منادى
معرّف بالألف واللام من غير أن يؤتى بها ، إلّا في قولهم «يا الله
الصفحه ١٧٠ : المتكلم على
استخدام مثل ذلك التركيب ، حتى وإن كان في نفسه من الاجلال للنحوي الكوفي ما لا
يوصف.
* المعروف
الصفحه ١٩ : تفد. فإذا كانت (ما) اسما
موصولا فهي معرفة يجوز الابتداء بها ، ولا شيء يمنع من اعتبارها كذلك ما دام
الصفحه ٩١ : ما دام نعت المنادى المعرفة بعد (أيها) وتوكيده مرفوعين ، وما دامت
النكرة المقصودة بالنداء أصلها «معرفة
الصفحه ٩٣ : في المنادى المفرد العلم (١).
* منع أكثر
البصريين توكيد النكرة بإطلاق بحجة أن التوكيد «معرفة» ، ولا
الصفحه ٩٠ : أصل النكرة المقصودة بالنداء معرفة بعد (أيها) ،
واستحال أن يكون أصل (يا رجل) هو (يا أيها الرجل) ، لأن
الصفحه ١١١ : ء هو معرفة ما إذا كان الكوفيون قد أتوا في نحوهم بجديد يمكن أن يخدم
هدفنا النهائي ، أي تيسير النحو
الصفحه ١٥١ :
دراسة موضوعية جديدة ، رأيناهم يقفون من المنادى المعرف المفرد (اي اسم
العلم المنادى) موقفين كلاهما
الصفحه ١٦٦ : فأصبحت معرفة ، وعما
اذا كانت العربية تسيغ ذكر الضمير قبل ذكر من يعود عليه ، ولا سيما ان الضمير
الواقع
الصفحه ١٦٨ : الرياضية التي تجعل من الاسم النكرة مضافا إلى الضمير مساويا
للاسم المعرّف بـ (ال) ، أي أن (دار+ ٥) ـ (الدار
الصفحه ٢٠١ : /
الخصائص / دار الهدى ـ / لبنان (طبعة ثانية)
٣ ـ ابن
الشبحري / الامالي / دار المعرفة / ـ بيروت
٤ ـ ابن
الصفحه ٢٠٢ :
١٤ ـ السيوطي /
همع الهوامع / دار المعرفة / بيروت
١٥ ـ السيوطي /
بغية الوعاة / تحقيق محمد ابو
الصفحه ٨٢ :
__________________
(١) إملاء ما منّ به
الرحمن ، ١ / ١٥١.
(٢) نفسه ، ٢ / ١٩.
(٣) مغني اللبيب ، ١
/ ٥٦.
(٤) نفسه ، ١ / ٩٨
الصفحه ١٣ : / بـ ـ ١٢٤ / أ، نقلا عن «منهج الأخفش الأوسط» ، ص ٢٢٢.
(٢) نفسه ، ٢٨ / أ،
نقلا عن «منهج الأخفش الاوسط
الصفحه ٦٦ : عاجزون في الوقت نفسه عن مقاتلة
قومهم ، من الأمر بالقتل الذي نصت عليه الآية السابقة : (فَإِنْ تَوَلَّوْا