الصفحه ١٩٣ : انهم ينكرون قراءة الآيات المتضمّنة «ضمير الفصل» كما هو المشهور في
قراءتنا اليوم. لكنهم ، باستنادهم الى
الصفحه ١٠٥ : ، طمعا في الاسترشاد بها يوم ننهد للكلام على تيسير النحو
على أبناء العروبة وطلاب العربية. ولا يعني هذا
الصفحه ١٥٨ :
الشمس طالعة) بلغ مراده عن طريق ما نعرفه اليوم باسم «الوقع الاصغر» ، وهو أن يؤتى
في
الصفحه ٥٩ : » ، إذ قال صاحب «إعراب القرآن»
في «باب ما جاء في التنزيل من الحروف الزائدة في تقدير ، وهي غير زائدة في
الصفحه ١٩٦ :
جواز تقدّم الفاعل على الفعل في الجملة الشرطية المصدّرة بـ «إن» وحدها
لأنها «الاصل في باب الجزا
الصفحه ٥٠ :
النَّخْلَةِ) [مريم / ٢٥] ، و «ضرب (بَيْنَهُمْ بِسُورٍ
لَهُ بابٌ) [الحديد / ١٣] ، وقولهم (زوّجتك
الصفحه ٧٨ : مثلان
وإننا إذ نثبت
هذا الرأي للأخفش في باب الآراء التجديدية فلا يعني ذلك أننا نقول بضرورة
الصفحه ١٣٢ :
وإدراك قوانينها ، ثم صياغتها في قواعد ملزمة» (١).
يؤيد هذا قول
أبي البركات الأنباري في «لمع
الصفحه ١٦٩ : نحسب هذا الحكم الذي أطلقه النحاة إلا من باب وصايتهم
على اللغة وجزمهم بأن العرب إنما قالت كذا ، وانما
الصفحه ١٩٥ : » فأعادوا النظر في دراسة الجملة
وجاهروا صراحة بان مثل (زيد قام) داخل في باب الجملة الفعلية. فالحق انه ليس في
الصفحه ١٢٦ : ، وأنه لم يطابق المبتدأ في الجمع لأن باب «فعيل» لا يلزم
فيه المطابقة (١) ، وجعلوه على حد «ظهير» في
الصفحه ٤٥ :
٢ ـ إن لفظتي (أجمع)
و (جمعاء) ، وإن كانتا مفردتين في صيغتهما ، إلّا أنهما «جمع» في معناهما ، ومن
الصفحه ٢٠٢ : / المدارس النحوية / دار المعارف بمصر / ١٩٦٨
١٨ ـ عبد
الامير الورد / منهج الاخفش الاوسط في الدراسة النحوية
الصفحه ٧ :
الباب الأول
الأخفش الأوسط
الصفحه ١٠٧ :
الباب الثاني
الكوفيون