الصفحه ١٨١ :
بعطف «الكعب»
بالخفض على «الهاء» في «بينها» (١).
ومما لا ريب
فيه ان من شأن هذه الاجازة ان تيسّر
الصفحه ١٩١ : ) ـ يمنعون ذلك
بحجة ان التمييز في مثل هذه الصيغ فاعل بالمعنى (اي ان الاصل في «تصبّب زيد
الصفحه ١٩٣ : انهم ينكرون قراءة الآيات المتضمّنة «ضمير الفصل» كما هو المشهور في
قراءتنا اليوم. لكنهم ، باستنادهم الى
الصفحه ١٩٤ :
الشرط وفعله في مثل (وَإِنِ امْرَأَةٌ
خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً) [النساء / ١٢٨] ، و (وَإِنْ
الصفحه ١٩٥ :
دلالة قصد فلا يحتاج الى أن يضمر شيء ، لأنه زيادة لا فائدة فيها (١).
ولقد اثبت
السيوطي للكوفيين
الصفحه ١٩٨ :
خاتمة
وبعد ، فلقد
ضرب الأخفش الأوسط والكوفيون بسهم في محاولة لمسايرة روح اللغة واستقرائها استقرا
الصفحه ٣٥ : «راكبا زيد جاء» في حال قصده
إلى إبراز عنايته بصاحب الحال (زيد) بعد صبّها على الحال نفسها في الدرجة الأولى
الصفحه ٣٩ : بالظرف. فمعلوم أن «الظرف» ، اصطلاحا ، هو «المكان»
أو «الزمان» الذي يتم فيه الحدث. وغني عن البيان أن كلمة
الصفحه ٤٠ : » ظرف ، والمفعول معه في «استوى الماء والخشبة» ليس بظرف ولا يجوز
أن يجعل منصوبا على الظرف (١).
٢ ـ عدّه
الصفحه ٤٣ :
أقرب إلى منطق اللغة وطبيعتها ، فإنه أشد تمسكا في موقفه. الثاني بالمنطق
الذي طبع الدرس النحوي منذ
الصفحه ٤٨ : بالقول «زيد غني ، لكن أخاه فقير». وإذا ما رغب في إبراز التناقض
بين غنى زيد وفقر أخيه ، ولفت انتباه
الصفحه ٦٢ :
يخفى عن بال ما في (الباء) من معنى «الإلصاق» الذي يغدو معه الفاعل
والمفعول وكأنهما واحد.
ه ـ من
الصفحه ٦٨ :
وقد أنكر
الجمهور مذهب الأخفش وقالوا بأن الخبر في البيتين الأوّلين محذوف «ضرورة» ، أو أن (الواو)
زائدة
الصفحه ٩٢ :
الصيغة الندائية الواردة في المثال دراسة جديدة على ضوء احتمالاتها
الدلالية كما يلي :
أـ إذا قال
الصفحه ١٠٠ :
في الجواب) والجزاء مسببه ، ومحال أن يكون المسبب مقدّما على السبب» (١). وحين كانوا يقعون على ما