الصفحه ١٦١ : ميكانيكية الاعراب التي نظرت الى «زيد» في الصيغ الخمس
الاولى على أنه مبتدأ ، والى ما يتقدمه من كلام على انه
الصفحه ١٦٢ :
اللفظ. ولهذا يبدو لنا أن تقديم (تميمي) للعناية والابراز ، وبقصد ابلاغي
صرف ، صالح في الصيغة الاولى
الصفحه ١٨٣ :
فساغ ترك التوكيد بالضمير المنفصل. وكلام البصريين «كلام لا يقضى العجب منه
، ان يجدوا في كلام الله
الصفحه ١٨٥ :
منصوب بها ، نحو (لا رجل في الدار) (١). وقد وافقهم على ذلك من البصريين السيرافي (المتوفى عام
٣٦٨ ه
الصفحه ١٩٠ : البصريون ، عنينا تقديم المستثنى منه في الكلام المنفيّ ، كما في (ما
جاءني إلا زيدا احد) ، مع السماح ـ على
الصفحه ١٩٩ :
التي ربما سيقت إليهم من بقايا لهجة قديمة ، أو من مستوى غير مستوى اللغة
النموذجية ، وتجويزهم في
الصفحه ٥ : ٢١٤ ه)
، ولا أن تبحث في طبيعة علاقته بسيبويه ، أتلمذة هي أم زمالة ، ولا في شأن علاقته
بالكوفيين ، وهل
الصفحه ١٣ :
«من» ، و «من» يكون جوابها بالفاء في المجازاة (١) ؛ وكما في قوله في النصب بعد «فاء السببية» بأنه
الصفحه ١٥ :
على العمل فيه بعد أن فصل بينها وبينه بـ (فيها) (١).
* إذا حذف
العامل وسقطت الحاجة إليه في المعنى
الصفحه ٢٦ :
اعتبار «أيّ» الندائية موصولة ، وتقدير مبتدأ محذوف في جملة الصلة ، هو
قياسه إياها على «أيّ» في مثل
الصفحه ٤٧ :
ونميل نحن إلى
الظن بأنه ليس ما يدعو إلى تقدير معمولين لـ (ليت) في مثل الصيغة المذكورة أعلاه
الصفحه ٥٠ : «الزيادة» في الكلام. فلقد جرّهم إليها في اعتقادنا (ميكانيكية الإعراب)
المستندة أولا وأخيرا إلى فكرة «العامل
الصفحه ٥٣ : فيما يخص
زيادة (الباء) في غير هذا الموضع فنقول :
١ ـ دخلت الباء
على خبر (أنّ) في الآية ٣٣ من الاحقاف
الصفحه ٧٨ :
أما العلاقة
اللغوية بين (الظن) وما بعده فواحدة في الأنماط الثلاثة وهي عدم التأكد من ذهاب
زيد ، أو
الصفحه ٨٢ :
الشرط بلفظ الماضي ، وهو هنا كذلك ، وهو قوله (وإن اطعتموهم).» (١)
لكنه يعود
فيعتبر (إنه ليئوس) في