الصفحه ٦٣ :
هذا تنتفي زيادتها في قولهم (زوّجتك بفلانة) ، وينتفي أن يكون الأصل فيه (زوّجتك
فلانة). ثم إن معنى
الصفحه ٧٩ :
ـ أن يكون
بالخيار في أن يقرنها أو لا يقرنها بـ (الفاء) ، فيقول :
ـ (من يفعل
خيرا فالله يجزيه
الصفحه ١٠٩ :
تمهيد
كثيرا ما يتردّد
في أثناء التأريخ للنحو بأن نشأة النحو الكوفي كان مردّها خوفهم من أن
الصفحه ١٢٣ : على
البصريين ـ كما فعل محمد محيي الدين عبد الحميد في حاشية المسألة ١٠ من «الانصاف
في مسائل الخلاف
الصفحه ١٢٨ : عيسى بن عمر من النابغة في قوله :
فبتّ كأني
ساورتني ضئيلة
من الرقش في
أنيابها
الصفحه ١٣٠ : «القياس»
حجب عن أعين النحاة أحيانا ما أطّرد في الاستعمال ، حتى قال ابن جني : «واعلم أن
الشيء إذا اطّرد في
الصفحه ١٣٥ : البصريين من قبله ، أن يمنعوا النظر في ظاهرة نصب المضارع بعد «إذن».
ولو أنهم فعلوا بعيدا عن كل منطق رياضي
الصفحه ١٤٣ : الكسائي على الصيغة الأولى وحدها (١).
وليس لنا
بالطبع أن نجزم في ما إذا كان الكسائي قد استقرأ شيئا من
الصفحه ١٥٣ : انعكاسات سيئة احيانا على الدرس
النحوي. فقد عمدوا مثلا عند بحث بعض الصيغ الى التنقيب عن كل ما هو جائز في
الصفحه ١٦٤ : لقياس ما يمكن أن يشبهه في غير مقامه.
٦ ـ ان اعتبار «زيد»
في (قائم ابوه زيد) و (قام أبوه زيد) مبتدأ لا
الصفحه ١٧٢ : ذلك من مقومات الابلاغية المعروفة. ولا نظن أن في
(كلاي وكلاك محسنان) ما يوفّر له من الابلاغ قسطا أكبر
الصفحه ١٧٧ :
الفصل الثالث
جديد جديد
لا يعني ما
قدّمناه في الفصلين السابقين ان الكوفيين لم يأتوا بشيء يستحق
الصفحه ١٧٩ : (أن) فيها ـ بعيدا عن كل جدل منطقي مرافق لذلك
الموقف طبعا ـ ثم موقفهم من تقدّم معمول المضارع المنصوب
الصفحه ٢٠٣ : ........................................................................ ٩
الفصل الأول :
اجتهادات عقّدت النحو........................................ ١٧
أولا ـ في بعض الصيغ
الصفحه ١٦ :
الأخفش كان في إطار منهجه العام «نحويا تقليديا». لكن هذا لا يمنع أنه خرج
على بعض قواعد مدرسته