الصفحه ١٠٥ :
هذا تعنّت لا مسوّغ له ، بل هو إغراق في التأويل يردّه واقع الأشياء وروح
اللغة نفسها.
وبعد ، فهذه
الصفحه ١٢٤ : ) معناه (لو لم يمنعني زيد لزرتك) ، حذفوا الفعل
وزادوا «لا» على «لو» فصارت حرفا واحدا (١).
وواضح ما في
الصفحه ١٢٦ :
بالطبع ـ ومبالغتهم في التحري عن الشواهد السليمة وتجنّب كل ما بدا لهم
مفتعلا ، فلم يكترثوا بالتالي
الصفحه ١٣٩ :
المقترحة ، أي (زيدا إن تضرب أضرب)
٤ ـ إن تقديم «المعمول»
ـ أي (زيد) ـ قد يوقع المعرب في الالتباس
الصفحه ١٤٧ :
تعليق حصول حدث ، أو عدم حصوله ، على حصول آخر سابق عليه قليلا أو كثيرا في
الزمن.
وصيغتها الطبيعية
الصفحه ١٥٨ :
اداة التشبيه ، وهو ما يعرف في البلاغة باسم التشبيه البليغ ، اي (زيد هو
الشمس) او (زيد الشمس) ، ثم
الصفحه ١٧٦ :
بمعزل عن المنطق الرياضي البحت ، لوجدوا أن (بل) نفسها لا تستخدم في
الإيجاب إلا على مستوى اللغة
الصفحه ٦ :
والأبحاث الدائرة حول منهجية الأخفش وآرائه النحوية ، ومنهجية الكوفيين
ومذاهبهم في النحو.
لذلك
الصفحه ٩ :
تمهيد
لا بدّ ، قبل
الخوض في آراء الأخفش النحوية الجديدة ، من المبادرة إلى القول إنه لم يكن
الصفحه ١١ : » ، و «بكم» ، كما يقولون «بهم»
(٢).
وقال أيضا بحذف
نون التنوين لكثرة الاستعمال ، كما في قولهم «سلام عليكم
الصفحه ٢٠ : وخبرها من اسماء الزمان ، مع شيوع حذف الاسم
معها. (١)
أما الأخفش فله
في (لات) رأيان :
الأول ـ أنها
الصفحه ٣٠ : ...) المرتبط بالفاء هو جواب الشرط؟ أم أن في هذا القول خرقا
لمنطق النحاة المقدّس؟
وأما بالنسبة
إلى الآية ١٠٣
الصفحه ٣٨ : من الأولى.
* كان سيبويه
يرى أن «المفعول معه» في مثل «جاء البرد والطيالسة» منصوب كانتصاب المفعول به
الصفحه ٥١ : ، لأن الباء في الصيغة الأخيرة
ملازمة للفعل (جزى) ، ومزيده (جازى) ، لإقامة معادلة بين الجزاء والمجزيّ
الصفحه ٦٠ : (لا تلقوا أيديكم) ، بمعنى (لا تلقوا أنفسكم) ، إذ لا ضرورة إبلاغية
لاستعمال الجزء في موضع الكل ، ولا شي