الصفحه ٢٢ : الواقعين بعده أصلهما «مبتدأ وخبر» ، حتى وإن
كان في هذه الرؤية إسقام للمعنى. فما لا شك فيه أن القول بمبتدأ
الصفحه ٥٧ : الآية ما يدل على الظهور الذي يفيده الفعل (نبت) الثلاثي ، أو (أنبت)
الرباعي اللازم ، وهو قوله
الصفحه ٥٩ : تقدير
آخر» :
«ومن ذلك قوله
تعالى : (وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى
الصفحه ٦٥ :
حالا من غير اقتران قياسا على قول أبي صخر الهذلي :
وإني لتعروني
لذكراك هزّة
الصفحه ٧٠ : ) ، وتحظّر عليه القول «ما كان من
بشر إلّا وهو ميت» ، وتضطره أن يقول : «ما كان من بشر (حيّا) إلّا وهو ميت
الصفحه ٧٨ : بها) ،
وقول حسان بن ثابت :
من يفعل
الحسنات الله يشكرها
والشرّ
بالشرّ عند الله
الصفحه ٨٠ : ترك خيرا)]. ويجوز أن يكون
جواب الشرط معنى الايصاء لا معنى الكتب ، وهذا مستقيم على قول من رفع (الوصية
الصفحه ٨٥ :
الاسم الواقع بعد (إذا) ، فيقوّيه قول ضيغم الأسدي :
إذا هو لم
يخفني في ابن عمّي
الصفحه ٩٣ : القول إن المنادى
إذا كان نكرة مقصودة رفع من غير تنوين ، وتنتهي المشكلة. وهذا ما نادى به جمهور
الكوفيين
الصفحه ١٠١ :
الكسائي (٢) استنادا إلى قوله (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى مَنْ
الصفحه ١٢٨ :
سارعوا إلى
القول بأن روايتهم البيت : «يا ليت عدّة حولي ...» ، أو نسبوا توكيد «حول» إلى «الضرورة»
(١) ، مع
الصفحه ١٧٨ : الفعل المنصوب بها عليها ، فيقال (ما كان زيد دارك
ليدخل) قياسا على قول الشاعر :
لقد عذلتني
امّ
الصفحه ١٨٠ : » عطفا على «الهاء» في «به» ، والى قوله : (وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَكُفْرٌ
بِهِ وَالْمَسْجِدِ
الصفحه ١٨١ : شواهدهم على جواز ذلك قول عمر بن ابي ربيعة :
قلت إذ اقبلت
وزهر تهادى
كنعاج الملا
الصفحه ١٨٨ : ) النافية للجنس واكراه المعرب
على القول بأنه «مبني» في محل «نصب»؟
* اجاز
الكوفيون تقديم اداة الاستثناء إلى