الصفحه ٤٣ : مؤكد للفعل : «ضربا»
ـ إلّا أن يكون الأخفش قد طبّق القياس العقلي الذي يعمم الجزء على الكل طردا
وعكسا
الصفحه ٤٤ : المعادلة ، فإن منطق اللغة يأباها ولا شك ، وإلّا
لكان جرى مثل «ضربته أن ضربت» في الاستعمال ولو مرة ، إذا لم
الصفحه ٤٥ :
٢ ـ إن لفظتي (أجمع)
و (جمعاء) ، وإن كانتا مفردتين في صيغتهما ، إلّا أنهما «جمع» في معناهما ، ومن
الصفحه ٥٣ : «أليس الله بقادر». وعلى هذا الأساس
لا تكون (الباء) مزيدة في خبر (أن) ، وإلّا لكان المتكلم بالخيار في
الصفحه ٥٤ : «التعجب» أو «المدح» من مثل «أكرم به» و «لله دره»
وغير ذلك ، بدليل حاجتها إلى منصوب ليتم معناها ، وإلّا
الصفحه ٦٢ : معاني (ضرب)
إذا لحقه الظرف (بين) المباعدة والتفريق. ولا يتم ذلك إلّا بوساطة شيء. وفي قوله (يَوْمَ
الصفحه ٦٤ : العالم
الضخم ألا يبرز الباحث الجوانب الإيجابية المضيئة في «نحوه» ، وهي ، لعمر الحق ،
غير قليلة. وفيما يلي
الصفحه ٧٣ : (هو يوسف بن
سليمان بن عيسى الشنتمري المتوفى عام ٤٧٦ ه) ، فإنه لا يسعنا إلّا الإقرار بأن
إجازته العطف
الصفحه ٧٨ : نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ) [هود / ٩] ، وما جاء في حديث اللقطة : (فإن جاء صاحبها وإلّا استمتع
الصفحه ٨٣ : ، إلا أنهم قالوا ذلك في (إن) لتمكّنها وحسنها إذا وليتها
الأسماء ، وليس بعدها فعل مجزوم في اللفظ.
وقد
الصفحه ٨٥ :
ـ وإن لم ألقه ـ الرجل
الظلوم
وقد علّق عليه
ابن جني بقوله :
«ألا ترى أن (هو)
في قوله (إذا هو
الصفحه ٩٤ : السيدة
عائشة : (ما رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم صام شهرا كلّه إلا رمضان» (٢).
ـ قول عبد الله
بن
الصفحه ٩٦ :
ويستفاد من
كلام ابن مالك أعلاه أن قول سيبويه بظرفية (كيف) يجب ألا يؤخذ فيه بحرفية التسمية
، لأن
الصفحه ٩٩ :
يمنع المتكلم من إدخال (لام التوكيد) على (نعم) إذا شعر بضرورة ذلك ، وما
منعه إلّا من قبيل التعنّت
الصفحه ١٠١ : ) [المائدة / ٦٩] ، وإلى قول بشر بن أبي خازم :
وإلّا
فاعلموا أنا وأنتم
بغاة ، ما
بقينا