الصفحه ٨١ :
ليست (الفاء) هناك مضمرة بتة». واعتبر هاتين الآيتين من «باب ما جاء في
التنزيل من حروف الشرط دخلت
الصفحه ٥٢ : أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ
اللَّيْلِ ، أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) ومما لا شك
الصفحه ١٦٥ :
منهما الاجابة عن سؤال ، فلا بد ان يرافقهما كلام آخر ، ويصبح (زيد) حينئذ
من قبيل التوكيد معترضا في
الصفحه ٣٠ : ...) المرتبط بالفاء هو جواب الشرط؟ أم أن في هذا القول خرقا
لمنطق النحاة المقدّس؟
وأما بالنسبة
إلى الآية ١٠٣
الصفحه ١٩٢ : على ملاحقة «الإعراب» في ادق اجزاء الجملة ،
ولجوئهم إلى التقدير والتأويل حين يستعصي عليهم ، وعلى الرغم
الصفحه ٣١ :
فقد جاء جواب
الشرط «الله يشكرها» خلوا من فاء الربط.
وأما بالنسبة
إلى الآية ١٨٠ من البقرة ففي رأينا
الصفحه ٢٥ : «يا أيها الناس» ـ وإما قد جعلت من تخاطبهم بمثابة «النكرة
المقصودة بالنداء» ـ كما في قولك «يا غافلا
الصفحه ٤٦ : ) ومعموليها ، كما في «ليت أنك عندي» ، فذهب النحاة إلى أن الكلام المؤلف
من (أنّ) ومعموليها سادّ مسدّ جزئي (ليت
الصفحه ١٧٣ :
والخلاف في المصطلحات نجتزىء عليها بما يلي :
* ذهب الفراء
إلى أن فعل الأمر لا وجود له في أصل
الصفحه ١٥٦ : سند من سماع على ما يبدو ـ ان يعطف بالرفع على المفعول الاول اذا
لم يظهر الاعراب ـ اي النصب ـ في المفعول
الصفحه ١٥٧ : معيّنا ، هو الاهتمام بتلك
الحال التي تم عليها مجيء زيد وابرازها عن طريق نقلها من مركزها الطبيعي في آخر
الصفحه ١٥٨ : تقديم الحال «طالعة» على
صاحبها «الشمس» (١) ، فيقال : (زيد طالعة الشمس) ، على الرغم من نبوّ
الصيغة في
الصفحه ١٥٤ : ، اما في غيرها من الاحوال فلا يكون (١).
وبدلا من ان
يتقبلوه على علّاته ـ ان صحّ في الاستعمال ـ اجازوا
الصفحه ٢٩ : خِفْتُمْ) في الآية ٢٣٩ من البقرة.
أما بالنسبة
إلى الآية ٢٨٢ من البقرة فلسنا ندري لم لا يكون التقدير «فإن
الصفحه ١٣٦ : ، ولا يعود الطالب في حاجة إلى اعتبار «إنّ» و «كان» من
النواسخ التي لا بدّ لها من «اسم و «خبر